الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ لا يقبَلُ اللهُ منهم صلاةً: من تقدَّم قومًا وهم له كارهون، ورجلٌ أتى الصَّلاةَ دِبارًا -  والدِّبارُ: أن يأتيَها بعد أن تفوتَه- ورجلٌ اعتبَدَ محَرَّرَه
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 593
التخريج : أخرجه ابن ماجه (970)، والطبراني (14/136) (14759) والبيهقي (5545) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر رقائق وزهد - الموبقات صلاة - تأخير الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - إمامة الرجل والقوم له كارهون عتق وولاء - من اعتبد محررا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 311 )
970- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا عبدة بن سليمان، وجعفر بن عون، عن الإفريقي، عن عمران، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثة لا تقبل لهم صلاة، الرجل يؤم القوم وهم له كارهون، والرجل لا يأتي الصلاة إلا دبارا- يعني بعد ما يفوته الوقت- ومن اعتبد، محررا)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (14/ 136)
14759- حدثنا بشر بن موسى، قال: حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، قال: حدثنا عبد الرحمن بن زياد، حدثني عمران بن عبد المعافري، عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ثلاثة لا تقبل لهم صلاة: من تقدم قوما وهم له كارهون، ورجل أتى الصلاة دبارا، والدبار أن يأتي بعد الوقت، ورجل اعتبد محرره.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (3/ 128)
5545- أخبرنا أبو زكريا: يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى أخبرنا أبو عبد الله: محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن عبد الوهاب أخبرنا جعفر بن عون أخبرنا عبد الرحمن بن زياد ح وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد واللفظ له أخبرنا عبد الله بن جعفر حدثنا يعقوب بن سفيان حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم قال حدثنى عمران بن عبد المعافرى عن عبد الله بن عمرو أن النبى-صلى الله عليه وسلم- قال:(( ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة من يؤم قوما وهم له كارهون، ورجل أتى الصلاة دبارا قال والدبار أن يأتى بعد فوت الوقت، ورجل اعتبد محررة )). قال الشافعى في كتاب الإمامة في هذا الباب يقال لا تقبل صلاة من أم قوما وهم له كارهون، ولا صلاة امرأة وزوجها عاتب عليها، ولا عبد آبق حتى يرجع، ولم أحفظه من وجه يثبت أهل العلم بالحديث مثله.