الموسوعة الحديثية


- إنِّي أَخافُ على أُمَّتي اثنَتَينِ: القُرآنَ، واللَّبَنَ؛ أمَّا اللَّبَنُ فيَبْتَغونَ الرِّيفَ ويَتَّبِعونَ الشَّهَواتِ ويَترُكونَ الصَّلَواتِ، وأمَّا القُرآنُ فيَتعلَّمُه المُنافِقونَ فيُجادِلونَ به المؤمِنينَ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17421
التخريج : أخرجه أحمد (17421) واللفظ له، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (1/192)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال رقائق وزهد - المتنعمين والمتنطعين علم - ما يخاف على الأمة من زلة العالم وجدال المنافق قرآن - القراء المنافقون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 636 ط الرسالة)
: 17421 - حدثنا زيد بن الحباب، حدثني أبو السمح، حدثني أبو قبيل، أنه سمع عقبة بن عامر يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إني أخاف على أمتي اثنتين: القرآن واللبن، أما اللبن فيبتغون الريف ويتبعون الشهوات ويتركون الصلوات، وأما القرآن فيتعلمه المنافقون فيجادلون به المؤمنين ".