الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا هاجَتْ ريحٌ استقبَلها بوجهِه وجثا على رُكْبَتَيه ومَدَّ يدَيه وقال اللهمَّ إنِّي أسألُك مِن خيرِ هذه الرِّيحِ وخيرِ ما أُرْسِلَتْ به وأعوذُ بك مِن شرِّها وشرِّ ما أُرْسِلَتْ به اللهمَّ اجعَلْها رحمةً ولا تجعَلْها عذابًا اللهمَّ اجعَلْها رياحًا ولا تجعَلْها ريحًا
خلاصة حكم المحدث : فيه حسين بن قيس الملقب بحنش وهو متروك وقد وثقه حصين بن نمير وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/138
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2456)، والطبراني (11/213) (11533)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/353) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - رفع اليدين في الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند هياج الريح استعاذة - التعوذ استسقاء - ما يقال في الريح خلق - الريح استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (4/ 341 ت حسين أسد)
: 2456 - وبه - [[حدثنا وهب بن بقية، حدثنا خالد، عن حسين بن قيس، عن عكرمة]] قال: حدثنا ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثارت ريح استقبلها وجثا على ركبتيه وقال: اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا، اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا.

[المعجم الكبير للطبراني] (11/ 213)
: 11533 - حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد، ثنا خالد، عن حسين، ح، وحدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا أبي، عن أبي علي الرحبي وهو الحسين بن قيس، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا هاجت ريح استقبلها بوجهه، وجثا على ركبتيه، ومد بيديه، وقال: اللهم إني أسألك خير هذه الريح وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما أرسلت به، اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا، اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 353)
وبإسناده [[ثنا عبدان ثنا وهب بن بقية أنا خالد عن حسين بن قيس عن عكرمة]] عن بن عباس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثارت ريح استقبلها وجثا على ركبتيه ويقول اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا... قال الشيخ وللحسين بن قيس أحاديث غير ما ذكرته يروي عنه خالد الواسطي وعلي بن عاصم أحاديث أخر ويروي سليمان التيمي عنه ويسميه حنش عن عكرمة عن بن عباس بضعة عشر حديثا يشبه بعضها بعضا وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.