الموسوعة الحديثية


- كان يقولُ إذا خرجَ من بيتهِ بسم اللهِ، توكّلتُ على اللهِ، اللهم إنّي أعوذ بك أن أضِلّ أو أُضَلّ، أو أَزِلّ أو أُزَلّ، أو أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ، أو أَجْهَل أو يُجْهَل عليّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : النووي | المصدر : المجموع للنووي الصفحة أو الرقم : 4/388
التخريج : أخرجه أبو داود (5094)، والترمذي (3427)، والنسائي (5539) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - التوكل واليقين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 325)
5094- حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: ((اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي))

[سنن الترمذي] (5/ 490)
3427- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: ((بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))،: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (8/ 285)
5539- أخبرنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: باسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل، أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))