الموسوعة الحديثية


- عن أنسٍ رضِيَ اللَّهُ عنهُ أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ حائطًا فجاءَ أبو بكرٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ فاستأذنَ فقالَ ائذن لهُ وبشِّرْهُ بالجنَّةِ وبالخلافةِ بعدي ثمَّ جاءَ عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ فاستأذنَ فقالَ ائذن لهُ وبشِّرْهُ بالجنَّةِ وبالخلافةِ من بعدَ أبي بكرٍ ثمَّ جاءَ عثمانُ رضيَ اللَّهُ عنهُ فاستأذنَ فقالَ ائذن لهُ وبشِّرْهُ بالجنَّةِ وبالخلافةِ بعدَ عُمرَ
خلاصة حكم المحدث : واه جداً لا يصح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 1/63
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (1150)، وأبو يعلى (3958) كلاهما باختلاف يسير، وأحمد في ((فضائل الصحابة)) (628) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (2/ 546)
1150 - ثنا الصقر بن عبد الرحمن بن مالك بن مغول أبو بهز، ثنا عبد الله بن إدريس، عن المختار بن فلفل، عن أنس، قال: كنت في حائط مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء رجل فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعدي . قال: قلت: يا رسول الله، أعلمه؟ قال: أعلمه . قال: فخرجت فإذا أبو بكر، قال: قلت: أبشر بالجنة وبالخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

مسند أبي يعلى الموصلي (7/ 45)
3958 - حدثنا أبو بهز الصقر بن عبد الرحمن ابن بنت مالك بن مغول، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن المختار بن فلفل، عن أنس قال: جاء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل إلى بستان، فجاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعدي، قلت: يا رسول الله، أعلمه؟ قال: أعلمه، فإذا أبو بكر، قلت: أبشر بالجنة، وأبشر بالخلافة من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم جاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعد أبي بكر، قال: قلت يا رسول الله أعلمه؟ قال: أعلمه، قال: فخرجت فإذا عمر، قال: قلت له: أبشر بالجنة، وأبشر بالخلافة من بعد أبي بكر، قال: ثم جاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعد عمر، وأنه مقتول، قال: فخرجت فإذا عثمان، قال: قلت له: أبشر بالجنة، وبالخلافة من بعد عمر، وأنك مقتول، قال: فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، لمه؟ والله ما تغنيت، ولا تمنيت، ولا مسست فرجي منذ بايعتك، قال: هو ذاك يا عثمان

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (1/ 407)
628 - حدثنا الحسين قثنا هناد بن السري قثنا أبو محياة، عن داود بن أبي سليمان ابن أخي إسماعيل بن أبي خالد، عن شيخ كان فيهم قال: سمعت أنس بن مالك قال: خدمت النبي صلى الله عليه وسلم سبع سنين، قال: فأخذ بيدي يوما من الأيام، فخرج إلى حديقة من حدائق المدينة فدخلها، وأغلقت الباب عليه، قال: فجاء أبو بكر فدق الباب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: افتح له، وبشره بالجنة، وإنه الوالي من بعدي ، قال: ففتحت له الباب وبشرته بالجنة وأنه هو الوالي من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فسبقته عيناه، ودخل فأغلقت الباب، قال: فجاء عمر فدق الباب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: افتح له، وبشره بالجنة، وأنه سيلي من بعدي ، قال: ففتحت له الباب وبشرته بالجنة وأنه سيلي من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فشهق شهقة ظننت أن رأسه انصدع منها، قال: ودخلت وغلقت الباب. وذكر الحديث.