الموسوعة الحديثية


- مرَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشاةٍ ميِّتةٍ قد ألقاها أهلُها فقال : والَّذي نفسي بيدِه لَلدُّنيا أهونُ على اللهِ من هذه على أهلِها
خلاصة حكم المحدث : إسناده لا بأس به
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/157
التخريج : أخرجه أحمد (3047)، وأبو يعلى (2593) واللفظ لهما، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (3691) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (5/ 168 ط الرسالة)
((3047- حدثنا محمد بن مصعب، حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله، عن ابن عباس، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها، فقال: (( والذي نفسي بيده، للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)).

[مسند أبي يعلى] (4/ 463 ت حسين أسد)
‌2593- حدثنا زهير، حدثنا أبو مصعب، حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: (( مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها. فقال: ((والذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)).

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (4/ 269)
((‌3691- حدثنا محمد بن عبد الرحيم، ثنا محمد بن مصعب، ثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم (( مر بشاة ميتة، فقال: للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)). قال البزار: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا من هذا الوجه، ولا نعلم رواه، عن الأوزاعي إلا محمد بن مصعب، ولا نعلم أحدا تابعه عليه، ولم يكن به بأس قد حدث عنه جماعة من أهل العلم)).