الموسوعة الحديثية


- صاحِبُكُمْ مَحْبُوسٌ بِدَيْنٍ على بابِ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم لسمعان سماعا من سمرة ولا للشعبي من سمعان
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير الصفحة أو الرقم : 4/204
التخريج : أخرجه أحمد (20157)، والحاكم (2213) بلفظه تامًا، وأبو داود (3341) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: قرض - إثم من مات وعليه قرض قرض - الترهيب من الدين إيمان - الوعيد قرض - أداء الديون
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التاريخ الكبير (4/ 204)
باب سمعان. 5397- سمعان بن مشنج، العمري. عن سمرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ صاحبكم محبوس بدين على باب الجنة. قاله عبد الرزاق، عن سفيان، عن أبيه، عن الشعبي. وقال بعضهم، عن وكيع: مشيج، وهو وهم. وقال لي محمود: حدثنا أبو داود، حدثنا سلام بن سليم، عن سعيد بن مسروق، عن الشعبي، عن سمعان مشمرج. قال أبو عبد الله: ولا نعلم لسمعان سماعا من سمرة، ولا للشعبي من سمعان.

[مسند أحمد] (33/ 329)
20157 - حدثنا يحيى، عن إسماعيل يعني ابن أبي خالد، عن عامر، عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الفجر ذات يوم، فقال: هاهنا من بني فلان أحد؟ مرتين "، فقال رجل: هو ذا، فكأني أسمع صوت النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن صاحبكم قد حبس على باب الجنة بدين كان عليه

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 30)
2213 - حدثنا أبو الفضل الحسن بن يعقوب العدل، حدثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي، حدثنا جعفر بن عون، أنبأ إسماعيل بن أبي خالد، وأخبرنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأ محمد بن أحمد بن النضر، حدثنا معاوية بن عمرو، حدثنا أبو إسحاق الفزاري، عن إسماعيل بن أبي خالد، وأخبرنا أبو عبد الله بن يعقوب، حدثنا يحيى بن محمد بن يحيى، حدثنا مسدد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن إسماعيل بن أبي خالد، حدثني عامر الشعبي، عن سمرة بن جندب، قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فلما أقبل قال: ها هنا من بني فلان أحد؟ فسكت القوم، وكان إذا ابتغاهم بشيء سكتوا، ثم قال: ها هنا من بني فلان أحد؟ " فقال رجل: هذا فلان. فقال: إن صاحبكم قد حبس على باب الجنة، بدين كان عليه فقال رجل: علي دينه. فقضاه وهكذا رواه فراس، عن الشعبي

سنن أبي داود (3/ 246)
3341 - حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا أبو الأحوص، عن سعيد بن مسروق، عن الشعبي، عن سمعان، عن سمرة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: هاهنا أحد، من بني فلان؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فقام رجل، فقال: أنا يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: ما منعك أن تجيبني في المرتين الأوليين؟ أما إني لم أنوه بكم إلا خيرا، إن صاحبكم مأسور بدينه، فلقد رأيته أدى عنه حتى ما بقي أحد يطلبه بشيء، قال أبو داود: سمعان بن مشنج