الموسوعة الحديثية


- دخَلْتُ الجنَّةَ فإذا أنا بنهَرٍ يجري، بياضُه بياضُ اللَّبَنِ وأحلى مِن العسَلِ وحافَتاه خيامُ اللُّؤلؤِ فضرَبْتُ بيدي فإذا الثَّرى مِسْكٌ أَذْفَرُ فقُلْتُ لجِبريلَ : ما هذا ؟ فقال : هذا الكوثرُ الَّذي أعطاكه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6473
التخريج : أخرجه ابن حبان (6473) واللفظ له، والبخاري (6581)، وأبو داود (4748)، وأحمد (12008) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم جنة - أنهار الجنة إيمان - الملائكة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (14/ 391)
6473 - أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي، حدثنا يحيى بن أيوب المقابري، حدثنا إسماعيل بن جعفر، قال: أخبرني حميد الطويل، عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دخلت الجنة، فإذا أنا بنهر يجري، بياضه بياض اللبن، وأحلى من العسل، وحافتاه خيام اللؤلؤ، فضربت بيدي، فإذا الثرى مسك أذفر، فقلت لجبريل: ما هذا؟ فقال: هذا الكوثر الذي أعطاكه الله

[صحيح البخاري] (8/ 120)
6581 - حدثنا أبو الوليد، حدثنا همام، عن قتادة، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ح وحدثنا هدبة بن خالد، حدثنا همام، حدثنا قتادة، حدثنا أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " بينما أنا أسير في الجنة، إذا أنا بنهر، حافتاه قباب الدر المجوف، قلت: ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر، الذي أعطاك ربك، فإذا طينه - أو طيبه - مسك أذفر " شك هدبة

سنن أبي داود (4/ 238)
4748 - حدثنا عاصم بن النضر، قال: حدثنا المعتمر، قال: سمعت أبي، قال: حدثنا قتادة، عن أنس بن مالك، قال: لما عرج بنبي الله صلى الله عليه وسلم في الجنة، أو كما قال: عرض له نهر حافتاه الياقوت المجيب، أو قال: المجوف، فضرب الملك الذي معه يده، فاستخرج مسكا، فقال محمد صلى الله عليه وسلم للملك الذي معه: ما هذا؟ قال: الكوثر الذي أعطاك الله عز وجل

[مسند أحمد] مخرجا (19/ 66)
12008 - حدثنا ابن أبي عدي، عن حميد، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دخلت الجنة، فإذا أنا بنهر حافتاه خيام اللؤلؤ، فضربت بيدي إلى ما يجري فيه الماء، فإذا مسك أذفر، قلت ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر الذي أعطاكه الله