الموسوعة الحديثية


- ما قبضَ اللَّهُ عالمًا إلاَّ كانَ ثَغرةً في الإسلامِ لا تُسدُّ ثلمتُهُ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4463
التخريج : أخرجه البزار (5394) مطولاً باختلاف يسير، والديلمي في ((الفردوس)) (6227) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذهاب العلماء علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة علم - قبض العلم وفشو الجهل
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 23)
: ‌5394- حدثنا سلمة، حدثنا عبد القدوس بن الحجاج، حدثنا سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك بالعلم أن يرفع، فرددها ثلاثا، فقال زياد بن لبيد: يانبي الله بأبي وأمي وكيف يرفع العلم منا وهذا كتاب الله قد قرأناه ونقرئه ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم؟ ! فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ثكلتك أمك يازياد بن لبيد إن كنت لأعدك من فقهاء أهل المدينة!! أوليس هؤلاء اليهود عندهم التوراة والإنجيل؟! فماذا أغنى عنهم؟ ! إن الله ليس يذهب بالعلم رفعا يرفعه، ولكن يذهب بحملته أحسبه قال: ولا يذهب عالم من هذه الأمة إلا كان ثغرة في الإسلام لا تسد إلى يوم القيامة. هؤلاء يعرفون بكناهم: سعد بن سنان أبو المهدي وكثير بن مرة أبو شجرة، وأبو الزاهرية اسمه حدير.