الموسوعة الحديثية


- قالَ اللَّهُ تعالى : يا ابنَ آدمَ ! ثلاثةٌ : واحِدةٌ لي، وواحِدةٌ لَكَ، وواحِدةٌ بَيني وبينَكَ. فأمَّا الَّتي لي؛ فتعبدُني لا تُشرِكُ بي شيئًا، وأمَّا الَّتي لَكَ؛ فما عمِلتَ مِن عمَلٍ جزَيتُكَ بهِ؛ فإن أغفِرْ فأَنا الغفورُ الرَّحيمُ، وأمَّا الَّتي بَيني وبينَكَ، فعَلَيكَ الدُّعاءُ والمسألةُ، وعلَيَّ الاستجابَةُ والعطاءُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4058
التخريج : أخرجه البزار (2523) والطبراني (6/ 253) (6137) والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (438) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء عقيدة - إثبات أسماء الله إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إيمان - كلام الله توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (6/ 490)
2523 - حدثنا حميد بن الربيع، قال: أخبرنا علي بن عاصم، قال: أخبرنا سليمان التيمي، عن أبي عثمان، عن سلمان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله تبارك وتعالى لابن آدم: يا ابن آدم ثلاث: واحدة لي، واحدة لك، وواحدة بيني وبينك، أما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا، وأما التي لك فما عملت من عمل جزيتك به فإن أغفر فأنا الغفور الرحيم، وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء والمسألة وعلي الاستجابة والعطاء "

المعجم الكبير للطبراني (6/ 253)
6137 - حدثنا أحمد بن عمرو البزار، ثنا حميد بن الربيع، ثنا علي بن عاصم، ثنا سليمان التيمي، عن أبي عثمان، عن سلمان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا ابن آدم ثلاث: واحدة لي، وواحدة لك، وواحدة بيني وبينك، أما التي لي: تعبدني لا تشرك بي شيئا، وأما التي لك: فما عملت من عمل جزيتك به، فإن أغفر فأنا الغفور الرحيم، وأما التي بيني وبينك: فمنك الدعاء والمسألة وعلي الاستجابة والإعطاء "

الأسماء والصفات للبيهقي (1/ 515)
438 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي بن محمد الحافظ , أنا أبو بكر بن المقرئ , أن محمد بن الحسن بن قتيبة , حدثهم , قال: حدثنا محمد يعني ابن المتوكل، ثنا المعتمر , ثنا أبي , عن أبي عثمان , عن سلمان , رفعه , قال: لما خلق الله تعالى آدم قال: يا آدم واحدة لي وواحدة لك وواحدة بيني وبينك , فأما التي لي فتعبدني ولا تشرك بي شيئا , وأما التي لك فما عملت من شيء جزيتك به , وإن أغفر فأنا الغفور الرحيم , وأما التي بيني وبينك فمنك المسألة والدعاء وعلي الإجابة والعطاء