الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ لعائشةَ أرأَيْتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يجهَرُ بصلاتِه أو يُخافِتُ بها ؟ قالت: ربَّما جهَر بصلاتِه وربَّما خافَتَ بها قُلْتُ: الحمدُ للهِ الَّذي جعَل في الأمرِ سَعةً
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 2582 التخريج : أخرجه ابن حبان (2582) بلفظه، وأبو داود (226)، والترمذي (2924)، والنسائي (1662)، وأحمد (24202) جميعًا بمعناه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (6/ 319)
2582 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا عبد الأعلى بن حماد، قال: حدثنا وهيب، عن برد أبي العلاء، عن عبادة بن نسي، عن غضيف بن الحارث، قال: قلت لعائشة: أرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يجهر بصلاته، أو يخافت بها؟ قالت: ربما جهر بصلاته، وربما خافت بها ، قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .

سنن أبي داود (1/ 89 ط مع عون المعبود)
: 226 - حدثنا مسدد، قال: ثنا معتمر (ح) وثنا أحمد بن حنبل، قال: ثنا إسماعيل بن إبراهيم، قالا: ثنا برد بن سنان ، عن عبادة بن نسي ، عن غضيف بن الحارث، قال: قلت لعائشة : أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ‌يغتسل ‌من ‌الجنابة ‌في ‌أول ‌الليل أو في آخره؟ قالت: ربما اغتسل في أول الليل، وربما اغتسل في آخره. قلت: الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر أول الليل أم في آخره؟ قالت: ربما أوتر في أول الليل، وربما أوتر في آخره. قلت: الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجهر بالقرآن أو يخافت به؟ قالت: ربما جهر به وربما خفت. قلت: الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة.

سنن الترمذي (5/ 183)
: ‌2924 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت عائشة، عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يوتر من أول الليل أم من آخره؟ فقالت: كل ذلك قد كان يصنع، ربما أوتر من أول الليل، وربما أوتر من آخره. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة، فقلت: كيف كانت قراءته؟ أكان يسر بالقراءة أم يجهر؟ قالت: كل ذلك كان يفعل، قد كان ربما أسر وربما جهر. قال: فقلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال: قلت: فكيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام، أم ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل، فربما اغتسل فنام، وربما توضأ فنام. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه

سنن النسائي (3/ 353)
: ‌1662 - أخبرنا شعيب بن يوسف قال: حدثنا عبد الرحمن، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس قال: سألت عائشة: كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل أيجهر أم يسر؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل، ربما جهر، وربما أسر.

[مسند أحمد] (40/ 239 ط الرسالة)
: ‌24202 - حدثنا إسماعيل، قال: أخبرنا برد بن سنان، عن عبادة بن نسي، عن غضيف بن الحارث، قال: قلت لعائشة: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من الجنابة في أول الليل، أم في آخره؟ قالت: ربما اغتسل في أول الليل، وربما اغتسل في آخره. قلت: الله أكبر، الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر في أول الليل أو في آخره؟ قالت: ربما أوتر في أول الليل، وربما أوتر في آخره. قلت: الله أكبر، الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة. قلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجهر بالقرآن، أو يخفت به؟ قالت: ربما جهر به، وربما خفت . قلت: الله أكبر، الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .