الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ تبارَكَ وتعالى قرأَ ( طه ) و ( يس ) قبلَ أن يَخلُقَ آدمَ بألفَي عامٍ، فلمَّا سَمعتِ الملائِكَةُ القرآنَ قالوا: طوبَى لأمَّةٍ يُنزَّلُ هذا عليهِم، وطوبى لألسُنٍ تتَكَلَّمُ بِهَذا، وطوبى لأجوُفٍ تحمِلُ هذا
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1248
التخريج : أخرجه الدارمي (3457)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4876)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2225) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق آدم قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام ملائكة - أعمال الملائكة فضائل سور وآيات - سورة طه فضائل سور وآيات - سورة يس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند الدارمي - ت حسين أسد] (4/ 2147)
: ‌3457 - حدثنا إبراهيم بن المنذر، حدثنا إبراهيم بن المهاجر بن المسمار، عن عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تبارك وتعالى قرأ طه و يس قبل أن يخلق السماوات والأرض بألف عام، فلما سمعت الملائكة القرآن، قالت: طوبى لأمة ينزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمل هذا، وطوبى لألسنة تتكلم بهذا "

شعب الإيمان (4/ 89 ط الرشد)
: [[2225]] أخبرنا أبو سعد الماليني، أخبرنا أبو أحمد بن عدي، حدثنا يحيى بن محمد بن عمران البالسي، وعبد الله بن موسى بن الصقر، وأحمد بن موسى زنجويه، وعمران بن موسى السختياني- ح. وأخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو عمرو بن مطر، حدثنا عبد الله بن الصقر بن موسى بن هلال، وخشنام بن بشر بن العنبر، قالوا حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي بمكة، حدثنا إبراهيم بن المهاجر بن مسمار، حدثني عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تبارك وتعالى قرأ طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام، فلما سمعت الملائكة القرآن قالوا: طوبى لأمة ينزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمن هذا، وطوبى لألسن تكلم بهذا". قوله قرأ يعني تكلم بها وأفهمها ملائكته.

المعجم الأوسط (5/ 133)
4876 - حدثنا عبدوس بن ديزويه الرازي قال: نا إبراهيم بن المنذر الحزامي قال: نا إبراهيم بن المهاجر بن مسمار قال: نا عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قرأ: طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام، فلما سمع الملائكة القرآن، قالوا: طوبى لأمة نزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمل هذا، وطوبى لألسن تكلم بهذا لم يرو هذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد، تفرد به: إبراهيم بن المنذر "