الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ بَعثَنِي رحمةً وهُدًى لِلعالمَينَ، وأَمَرَنِي أنْ أمْحَقَ المَزامِيرَ والْكِبارَاتِ – يَعني البَرابِطَ – والمَعازِفَ، والأَوثانَ التِي كانتْ تُعبدُ في الجاهِليةِ، وأَقسَمَ رَبِّي بِعِزَّتِه : لا يَشربُ عبدٌ من عَبيدِي جَرْعةً من خَمرٍ؛ إلا سَقَيْتُه مَكانَها من حمِيمِ جَهنمَ، مُعذَّبًا أو مَغْفُورًا له، ولا يَسقِيها صَبيًا صَغِيرًا؛ إلا سَقيتُه مَكانَها من حَميمِ جَهنمَ، مُعذَّبًا أو مَغْفُورًا له، ولا يَدَعُها عَبدٌ من عَبيدِي من مَخافَتِي؛ إلا سَقيتُها إِيَّاهُ من حَظِيرةِ القُدْسِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1421
التخريج : أخرجه أحمد (22218)، وابن أبي الدنيا في ((ذم الملاهي)) (69)، وابن أبي أسامة في ((مسند الحارث)) (771)، والآجري في ((تحريم النرد)) (61) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - تحريم الخمر تجارة - التجارة بالخمر توحيد - حرمة التماثيل ووجوب كسرها حكم الأغاني - المعازف والدف عقيدة - إثبات صفات الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 551 ط الرسالة)
: 22218 - حدثنا يزيد، أنبأنا فرج بن فضالة الحمصي، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله ‌بعثني ‌رحمة ‌وهدى ‌للعالمين، وأمرني أن أمحق المزامير والكنارات- يعني البرابط والمعازف - والأوثان التي كانت تعبد في الجاهلية. وأقسم ربي عز وجل بعزته: لا يشرب عبد من عبيدي جرعة من خمر إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يسقيها صبيا صغيرا إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يدعها عبد من عبيدي من مخافتي إلا سقيتها إياه من حظيرة القدس. ولا يحل بيعهن ولا شراؤهن ولا تعليمهن ولا تجارة فيهن وأثمانهن حرام " للمغنيات

ذم الملاهي لابن أبي الدنيا (ص65)
: 69 - حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبد الله، قال: حدثنا شجاع بن الأشرس ، قال: حدثنا حشرج بن نباتة ، عن أبى عبد الملك ، عن عبد الله بن أنيس ، عن جده ، عن أبى ‌أمامة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل ‌بعثني ‌رحمة ‌وهدى ‌للعالمين ، بعثني لأمحق المعازف والمزامير وأمر الجاهلية ، والأوثان ، وحلف ربي عز وجل بعزته لا يشرب الخمر أحد في الدنيا إلا سقاه الله مثلها من الحميم يوم القيامة ، مغفور له أو معذب ، ولا يدعها أحد في الدنيا إلا سقيته إياها في حظيرة القدس حتى تقنع نفسه

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 770)
: 771 - حدثنا يزيد يعني ابن هارون ، ثنا محمد بن عبيد الله الفزاري ، ثنا عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم ، عن أبي ‌أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله بعثني رحمة للعالمين وأمرني ‌أن ‌أمحق ‌المزامير والمعازف والخمور والأوثان التي كانت في الجاهلية وأقسم ربي بعزته لا يشرب الخمر إلا سقيته من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له ، ولا يدعها عبد من عبيدي تحرجا عنها إلا سقيته إياها من حظيرة القدس

تحريم النرد والشطرنج والملاهي للآجري (ص197)
: 61 - حدثنا أبو عبيد علي بن الحسين بن حرب القاضي ، حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني ، حدثنا يزيد بن هارون ، أنبأنا محمد بن عبيد الله الفزاري ، حدثنا عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة، قال: قال رسول لله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل ‌بعثني ‌رحمة ‌وهدى ‌للعالمين وأمرني أن أمحق المعازف والخمور والأوثان التي كانت تعبد في الجاهلية وذكر الحديث