الموسوعة الحديثية


- للهِ عزَّ وجلَّ مِئَةُ رَحْمةٍ، فقَسَمَ منها جُزءًا واحِدًا بيْن الخَلْقِ، فبِهِ يَتَراحَمُ النَّاسُ، والوَحْشُ، والطَّيرُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 11530
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4294) بنحوه، وأحمد (11530) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إيمان - توحيد الأسماء والصفات بر وصلة - رحمة الناس عامة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1435 )
4294- حدثنا أبو كريب، وأحمد بن سنان، قالا: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خلق الله عز وجل، يوم خلق السموات والأرض، مائة رحمة، فجعل في الأرض منها رحمة، فبها تعطف الوالدة على ولدها، والبهائم بعضها على بعض، والطير، وأخر تسعة وتسعين إلى يوم القيامة، فإذا كان يوم القيامة، أكملها الله بهذه الرحمة)).

[مسند أحمد] (18/ 88 ط الرسالة)
((‌11530- حدثنا عفان، حدثنا عبد الواحد، حدثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لله عز وجل مئة رحمة، فقسم منها جزءا واحدا بين الخلق، فبه يتراحم الناس والوحش والطير)).