الموسوعة الحديثية


- عَشْرُ آياتٍ بين يَدَيِ السَّاعَةِ : خَسْفٌ بِالمَشْرِقِ، وخَسْفٌ بالمغربِ، وخَسْفٌ بجَزِيرَةِ العَرَبِ، والدَّابَّةُ، والدُّخَانُ، والدَّجَّالُ، وابْنُ مريمَ، ويَأْجُوجُ ومَأْجُوجُ، ورِيحٌ تُسْفيهِمْ، تَطْرَحُهُمْ في البَحْرِ وطُلوعِ الشمسِ من مَغْرِبِها
خلاصة حكم المحدث : غريب. وأصل الحديث في صحيح مسلم
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 6/314
التخريج : أخرجه مسلم (2901)، وأبو داود (4311) ،والترمذي (2183) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - الجساسة أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سير أعلام النبلاء ط الحديث (6/ 401)
أخبرنا محمد بن عبد السلام التيمي، أنبأنا عبد المعز بن محمد البزار، أنبأنا زاهر بن طاهر، أنبأنا عبد الرحمن بن علي، أنبأنا يحيى بن إسماعيل الحربي، أنبأنا مكي بن عبدان، أنبأنا إسحاق بن عبد الله بن رزين، حدثنا حفص بن عبد الرحمن، حدثنا ابن أبي ليلى عن الحكم عن الربيع بن عميلة عن أبي سريحة الغفاري قال: قال رسول الله -صلى الله عليه، وسلم: "عشر آيات بين يدي الساعة: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، والدابة، والدخان، والدجال، وابن مريم، ويأجوج، ومأجوج، وريح تسفيهم تطرحهم في البحر، وطلوع الشمس من مغربها" هذا غريب.

[صحيح مسلم] (4/ 2225)
39 - (2901) حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، وابن أبي عمر المكي - واللفظ لزهير، قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا - سفيان بن عيينة، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر، فقال: ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة، قال: " إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات - فذكر - الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم "

سنن أبي داود (4/ 114)
4311 - حدثنا مسدد، وهناد، المعنى، قال مسدد: حدثنا أبو الأحوص، حدثنا فرات القزاز، عن عامر بن واثلة - وقال هناد: عن أبي الطفيل - عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: كنا قعودا نتحدث في ظل غرفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الساعة، فارتفعت أصواتنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لن تكون - أو لن تقوم - الساعة حتى يكون قبلها عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، والدجال، وعيسى ابن مريم، والدخان، وثلاثة خسوف، خسف بالمغرب، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك تخرج نار من اليمن، من قعر عدن، تسوق الناس إلى المحشر "

[سنن الترمذي] (4/ 477)
2183 - حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا سفيان، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد قال: أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من غرفة ونحن نتذاكر الساعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، ويأجوج ومأجوج، والدابة، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس أو تحشر الناس، فتبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا " حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن فرات، نحوه وزاد فيه: الدخان حدثنا هناد قال: حدثنا أبو الأحوص، عن فرات القزاز نحو حديث وكيع، عن سفيان، حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود الطيالسي، عن شعبة، والمسعودي، سمعا من فرات القزاز نحو حديث عبد الرحمن، عن سفيان، عن فرات، وزاد فيه: الدجال أو الدخان حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا أبو النعمان الحكم بن عبد الله العجلي، عن شعبة، عن فرات، نحو حديث أبي داود، عن شعبة، وزاد فيه قال: والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر، وإما نزول عيسى ابن مريم: وفي الباب عن علي، وأبي هريرة، وأم سلمة، وصفية بنت حيي وهذا حديث حسن صحيح.