الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَلَّقَ حَفصةَ، فدخَلَ عليها خالاها؛ قُدامةُ، وعُثمانُ، فبكَتْ، وقالتْ: واللهِ ما طَلَّقَني عن شِبَعٍ. وجاء النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: قال لي جِبريلُ: راجِعْ حَفصةَ؛ فإنَّها صَوَّامةٌ قَوَّامةٌ، وإنَّها زَوجتُكَ في الجنَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] قيس بن زيد تابعي صغير مجهول، وباقي رجاله ثقات، ثم إن في المتن وهما فإن عثمان وهو ابن مظعون مات قبل أن يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم حفصة.
الراوي : قيس بن زيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/231
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (1000)، والطبراني (18/365) (934)، والحاكم (6753) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل صيام - فضل الصيام طلاق - الرجعة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال مناقب وفضائل - حفصة بنت عمر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 914)
: 1000 - حدثنا عفان ، ثنا حماد بن سلمة ، أنبأ أبو عمران الجوني ، عن قيس بن زيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " طلق حفصة فجاء خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون ، فبكت وقالت: أما والله ما طلقني عن شبع ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فتجلببت فقال: " إن جبريل قال لي: راجع حفصة فإنها صوامة قوامة وإنها زوجتك في الجنة "

المعجم الكبير (18/ 365)
934- حدثنا علي بن عبد العزيز ، حدثنا حجاج بن المنهال ، حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا أبو عمران الجوني ، عن قيس بن زيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة تطليقة فأتاها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون ، فقالت : والله ما طلقني عن شبع ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل ، فتجلببت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتاني جبريل عليه السلام فقال : راجع حفصة فإنها صوامة قوامة ، وإنها زوجتك في الجنة.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 16)
6753 - أخبرني أبو بكر الشافعي، ثنا محمد بن غالب، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ أبو عمران الجوني، عن قيس بن زيد: أن النبي صلى الله عليه وسلم طلق حفصة بنت عمر، فدخل عليها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون، فبكت وقالت: والله ما طلقني عن شبع، وجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " قال لي جبريل عليه السلام: راجع حفصة، فإنها صوامة قوامة، وإنها زوجتك في الجنة "