الموسوعة الحديثية


- لَمَّا قدِم رسولُ اللهِ في الفتحِ فَتْحِ مكَّةَ نزَل بأعلى مكَّةَ فصلَّى ثمانَ ركعاتٍ فقُلْتُ يا رسولَ اللهِ ما هذه الصَّلاةُ قال صلاةُ الضُّحى
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا إبراهيم
الراوي : فاختة بنت أبي طالب أم هانئ | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/226
التخريج : أخرجه ابن شاهين في ((الناسخ والمنسوخ)) (204)، واللفظ له، وأصله في البخاري (357)، ومسلم (336)
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة بدون إحرام مغازي - فتح مكة صلاة - الضحى صلاة - النوافل المطلقة علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (2/ 226)
: 1816 - وبه: عن أبي الزبير، عن عكرمة بن خالد، عن أم هانئ بنت أبي طالب قالت: لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الفتح، فتح مكة، نزل بأعلى مكة، فصلى ثمان ركعات ، فقلت: يا رسول الله، ‌ما ‌هذه ‌الصلاة؟ ‌قال: ‌صلاة ‌الضحى لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا إبراهيم "

ناسخ الحديث ومنسوخه لابن شاهين (ص195)
: 204 - حدثنا أحمد بن محمد بن مسعدة الأصبهاني، قال: حدثنا محمد بن أيوب الرازي، قال: حدثنا عبد الله بن الجراح، قال: حدثنا عبد الخالق بن إبراهيم بن طهمان، عن أبيه، عن أبي الزبير المكي، عن عكرمة بن خالد، عن أم هانئ بنت أبي طالب،: أنها قالت: لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الفتح، فتح مكة، " نزل بأعلى مكة، فصلي ثماني ركعات، فقلت يا رسول الله: ‌ما ‌هذه ‌الصلاة؟ ‌قال: ‌صلاة ‌الضحى

[صحيح البخاري] (1/ 80)
: 357 - حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني مالك بن أنس، عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله : أن أبا مرة مولى أم هانئ بنت أبي طالب أخبره: أنه سمع أم هانئ بنت أبي طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح، فوجدته يغتسل وفاطمة ابنته تستره، قالت: فسلمت عليه فقال: من هذه؟. فقلت: أنا أم هانئ بنت أبي طالب، فقال: مرحبا بأم هانئ. فلما فرغ من غسله، قام ‌فصلى ‌ثماني ‌ركعات ‌ملتحفا في ثوب واحد، فلما انصرف قلت: يا رسول الله، زعم ابن أمي أنه قاتل رجلا قد أجرته، فلان ابن هبيرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ. قالت أم هانئ: وذاك ضحى

[صحيح مسلم] (1/ 498 )
: 82 - (336) حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن أبي النضر؛ أن أبا مرة مولى أم هانئ بنت أبي طالب، أخبره؛ أنه سمع أم هانئ بنت أبي طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح. فوجدته يغتسل. وفاطمة ابنته تستره بثوب. قالت فسلمت فقال "من هذه؟ " قلت: أم هانئ بنت أبي طالب. قال "مرحبا بأم هانئ فلما فرغ من غسله قام ‌فصلى ‌ثماني ‌ركعات. ‌ملتحفا في ثوب واحد. فلما انصرف قلت: يا رسول الله! زعم ابن أمي علي بن أبي طالب أنه قاتل رجلا أجرته، فلان ابن هبيرة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ قالت: أم هانئ: وذلك ضحى