الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ في مسجِدِ مِنًى فأتاه ناسٌ مِن الأعرابِ فقالوا يا رسولَ اللهِ ما خيرُ ما أُعطِيَ الإنسانُ قال الخُلُقُ الحَسَنُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أشعث بن سوار إلا حفص بن غياث
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/118
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3436)، وأحمد (18454) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حسن الخلق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه - (2/ 1137)
3436 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وهشام بن عمار . قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن زياد بن علاقة عن أسامة بن شريك قال شهدت الأعراب يسألون النبي صلى الله عليه و سلم أعلينا حرج في كذا ؟ أعلينا حرج في كذا ؟ فقال لهم : ( عباد الله وضع الله الحرج إلا من اقترض من عرض أخيه شيئا . فذاك الذي حرج ) فقالوا يا رسول الله هل علينا جناح أن لانتداوى ؟ قال ( تداووا عباد الله فإن الله سبحانه لم يضع داء إلا وضع معه شفاء . إلا الهرم ) قالوا يا رسول الله ماخير ما أعطي العبد ؟ قال ( خلق حسن )

مسند أحمد - الرسالة (30/ 394)
18454 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه عنده كأنما على رءوسهم الطير ، قال: فسلمت عليه، وقعدت، قال: فجاءت الأعراب، فسألوه فقالوا: يا رسول الله، نتداوى ؟ قال: " نعم، تداووا، فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد الهرم " قال: وكان أسامة حين كبر يقول: " هل ترون لي من دواء الآن ؟ " قال: وسألوه عن أشياء، هل علينا حرج في كذا وكذا، قال: " عباد الله، وضع الله الحرج إلا امرأ اقترض امرأ مسلما ظلما، فذلك حرج، وهلك " قالوا: ما خير ما أعطي الناس يا رسول الله ؟ قال: " خلق حسن