الموسوعة الحديثية


- إنَّ المرأةَ من نساءِ أهلِ الجنةِ ليُرَى بَيَاضُ ساقِها من وراءِ سبعينَ حُلَّةً حتى يُرَى مُخُّها وذلك بأنَّ اللهَ يقولُ : ( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ) فأمَّا الياقوتُ : فإنه حَجَرٌ لو أَدْخَلْتَ فيه سِلْكًا، ثم استَصْفَيْتَه لَأُرِيتَه من ورائِه
خلاصة حكم المحدث : روى جرير وغير واحد ولم يرفعوه وهذا أصح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم : 2533
التخريج : أخرجه ابن حبان (7396)، وأبو الشيخ في ((العظمة)) (584)، وأبو نعيم في ((صفة الجنة)) (379)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الرحمن جنة - صفة أهل الجنة جنة - نساء الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (16/ 408)
7396- أخبرنا الحسين بن عبد الله بن يزيد القطان قال: حدثنا موسى بن هارون الرقي قال: حدثنا عبيدة بن حميد عن عطاء بن السائب عن عمرو بن ميمون عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن المرأة من أهل الجنة ليرى بياض ساقها من سبعين حلة حرير وذلك أن الله يقول: {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] فأما الياقوت فإنه حجر لو أدخلته سلكا ثم اطلعت لرأيته من ورائه" .

[العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني] (3/ 1082)
: ‌584 - حدثنا محمود بن محمد الواسطي، حدثنا هناد بن السري، حدثنا عبيدة بن حميد، عن عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن المرأة من ‌أهل ‌الجنة ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حلة من حرير، ومخها، وذلك لأن الله عز وجل يقول: {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] ، فأما الياقوت: فإنه حجر لو أدخلت فيه سلكا لرأيته من ورائه "

[صفة الجنة لأبي نعيم الأصبهاني] (2/ 213)
: ‌379 - حدثنا حبيب بن الحشر، ثنا إبراهيم بن عبد الله بن أيوب، ثنا محمد بن بكار، ثنا عبيدة بن حميد الحذاء، عن عطاء بن السائب، ح وحدثنا إبراهيم بن أحمد بن أبي حسين، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا هناد بن السري التميمي، ثنا عبيدة بن حميد، عن عطاء بن السائب، ح، وحدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا أبو ثور، ومحمد بن بكار، وهناد بن السري، قالوا: حدثنا عبيدة بن حميد، عن عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن المرأة من ‌أهل ‌الجنة ليرى بياض ساقها ومخها من سبع حلل من حرير، وذلك بأن الله عز وجل يقول {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] قال: فأما الياقوت فإنه حجر لو أدخلت فيه سلكا، ثم استصفيته لرأيته من ورائه وقال الحضرمي، ومحمد بن بكار: سبعين حلة، والباقي مثله سواء