الموسوعة الحديثية


- يا أيُّها النَّاسُ هلُمُّوا إلى ربِّكم، فإنَّ ما قلَّ وكفَى خيرٌ ممَّا كثُر وألهَى. يا أيُّها النَّاسُ إنَّما هما نجْدان نجْدُ خيرٍ ونجدُ شرٍّ، فما جعَل نجْدَ الشَّرِّ أحبَّ إليكم من نجْدِ الخيرِ ؟
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/155
التخريج : أخرجه الطبراني (8/314) (8020)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (1263) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البلد رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - ذم حب الدنيا إيمان - توحيد الربوبية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير (8/ 314)
8020- حدثنا أبو مسلم الكشي ، حدثنا محمد بن عرعرة ، حدثنا فضال بن الزبير ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس ، هلموا إلى ربكم إن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى ، يا أيها الناس إنما هما نجد خير ، ونجد شر ، فما جعل نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير.

مسند الشهاب القضاعي (2/ 235)
1263 - أنا ذو النون بن محمد الإخميمي، نا أحمد بن أبي عمران الهروي، نا محمد بن إسحاق أبو تراب الموصلي، سنة ست وأربعين وثلاث مائة، نا إبراهيم بن عبد الله إملاء، نا محمد بن عرعرة، نا فضال بن جبير، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيها الناس هلموا إلى الله عز وجل، ما قل وكفى خير مما كثر وألهى، أيها الناس إنما هما نجدان، نجد الخير ونجد الشر، فمن جعل نجد الشر أحب إليه من نجد الخير يعني فقد هلك، أيها الناس اتقوا النار ولو بشق تمرة