الموسوعة الحديثية


- احضُروا أمواتَكم ولَقِّنُوهم : لا إله إلا اللهُ، وبَشِّرُوهم بالجنةِ، فإنَّ الحليمَ من الرجالِ والنساءِ يَتَحَيَّرُ عند ذلك الْمَصْرَعِ، وإنَّ الشيطانُ أَقْرَبُ ما يكونُ من ابنِ آدمَ عند ذلك الْمَصْرَعِ، والذي نفسي بيدِه لَمُعَايَنَةُ مَلَكِ الموتِ، أَشَدُّ من ألفِ ضَرْبَةٍ بالسيفِ، والذي نفسي بيدِه لا تَخْرُجُ نَفْسُ عبدٍ من الدنيا حتى يَتَأَلَّمَ كُلُّ عِرْقٍ منه على حِيَالِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 208
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء )) (5/ 186) بلفظه
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - تلقين الميت الشهادة جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 186)
: • حدثنا أحمد بن عبد الله بن عبد المؤمن ثنا أبو بكر ثنا عبد الله بن على ابن الجارود ثنا إسحاق بن منصور ثنا أحمد بن أبي الطيب أبو سليمان ثنا إسماعيل بن عياش عن أبي معاذ عتبة بن حميد عن مكحول عن واثلة بن الأسقع قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: احضروا موتاكم ولقنوهم لا إله إلا الله وبشروهم بالجنة، فإن الحليم من الرجال والنساء يتحيرون عند ذلك المصرع، وإن الشيطان لأقرب ما يكون من ابن آدم عند ذلك المصرع، والذي نفسي بيده [لمعاينة ملك الموت أشد من ألف ضربة بالسيف والذي نفسي بيده] لا تخرج نفس عبد من الدنيا حتى يألم كل عرق منه على حياله. غريب من حديث مكحول لم نكتبه إلا من حديث اسماعيل.