الموسوعة الحديثية


- جاء رجُلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسأَل عنِ السَّاعةِ قال وحضَرَتِ الصَّلاةُ فقام النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فصلَّى ثمَّ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أينَ السَّائلُ عنِ السَّاعةِ فقال له ما أعدَدْتَ لها قال ما أعدَدْتُ لها مِن كبيرِ عمَلٍ ولا صلاةٍ إلَّا أنِّي أُحِبُّ اللهَ ورسولَه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المرءُ مع مَن أحَبَّ قال أنَسٌ فما رأَيْتُ المُسلِمينَ فرِحوا بشيءٍ بعدَ الإسلامِ فرَحَهم به
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن حميد الطويل إلا عبد الله بن يونس بن عبيد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 8/254
التخريج : أخرجه أحمد (13362) واللفظ له، والبخاري (3688)، ومسلم (2639) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - المرء مع من أحب إيمان - حب الرسول جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] ط الرسالة (21/ 70)
13362 - حدثنا هاشم، حدثنا المبارك، عن الحسن، عن أنس بن مالك قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم في بيته، فسأله رجل: متى الساعة يا رسول الله؟ قال: " أما إنها قائمة، فما أعددت لها؟ " قال: والله ما أعددت لها من كبير عمل، إلا أني أحب الله ورسوله، قال: " فإنك مع من أحببت، ولك ما احتسبت "

[صحيح البخاري] (5/ 12)
3688 - حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس رضي الله عنه، أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة، فقال: متى الساعة؟ قال: وماذا أعددت لها . قال: لا شيء، إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فقال: أنت مع من أحببت . قال أنس: فما فرحنا بشيء، فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: أنت مع من أحببت قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر، وعمر، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم

[صحيح مسلم] (4/ 2032)
163 - (2639) حدثني أبو الربيع العتكي، حدثنا حماد يعني ابن زيد، حدثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله متى الساعة؟ قال: وما أعددت للساعة؟ قال: حب الله ورسوله، قال: فإنك مع من أحببت قال أنس: فما فرحنا، بعد الإسلام فرحا أشد من قول النبي صلى الله عليه وسلم: فإنك مع من أحببت قال أنس: فأنا أحب الله ورسوله، وأبا بكر وعمر، فأرجو أن أكون معهم، وإن لم أعمل بأعمالهم.