الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم أتى منزلَ ابنتِهِ فاطمةَ فرجعَ ولم يدخُل، فجاءَ عليٌّ فذَكرتُ ذلِكَ لَهُ، فذَكرَ ذلِكَ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فقالَ: إنِّي رأيتُ على بابِها سِترًا ، فذَكرَ ذلِكَ عليٌّ لفاطمةَ فقالت: فأمرني بما شاءَ، فذَكرَ عليٌّ ذلِكَ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فقالَ: أرسِلوا بِهِ إلى بني فلانٍ فإنَّ لَهم إليْهِ حاجَةً.
خلاصة حكم المحدث : هذا اللفظ لا نعلم رواه إلا فضيل بن غزوان عن نافع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 12/201
التخريج : أخرجه البخاري (2613) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا هبة وهدية - هدية ما يكره أو يحرم زينة اللباس - الزينة المحرمة وما نهي عن التزين به
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 163)
2613- حدثنا محمد بن جعفر أبو جعفر: حدثنا ابن فضيل، عن أبيه، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((أتى النبي صلى الله عليه وسلم بيت فاطمة فلم يدخل عليها، وجاء علي فذكرت له ذلك، فذكره للنبي صلى الله عليه وسلم قال: إني رأيت على بابها سترا موشيا، فقال: ما لي وللدنيا، فأتاها علي فذكر ذلك لها، فقالت: ليأمرني فيه بما شاء، قال: ترسل به إلى فلان، أهل بيت بهم حاجة)).