الموسوعة الحديثية


- أنَّ إنسانًا سأل النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيُّ البِقاعِ خيرٌ وأيُّها شرٌّ ؟ فسكت، فأتاه جبريلُ فقال : خيرُ البِقاعِ المساجدُ وشرُّها الأسواقُ
خلاصة حكم المحدث : مرسل اعتضد بالشواهد
الراوي : يحيى بن قيس الطائفي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : موافقة الخبر الخبر الصفحة أو الرقم : 1/14
التخريج : أخرجه أبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (694) واللفظ له مطولًا.
التصنيف الموضوعي: تجارة - الأسواق ودخولها مساجد ومواضع الصلاة - فضل بناء المساجد مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


موافقة الخبر الخبر في تخريج أحاديث المختصر (1/ 14)
أخبرني أبو المعالي الأزهري أنا أبو العباس المستولي أنا أبو الفرج الجزيري أنا أبو محمد العمري أنا أبو القاسم الشيباني أنا أبو طالب بن غيلان أنا محمد بن عبد الله الشافعي نا منصور بن محمد الزاهد نا محمد بن الصباح حدثتنا أم عمرو بنت حسان عن سعيد هو ابن يحيى بن قيس الطائفي عن أبيه أن إنسانا سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- أي البقاع خير وأيها شر؟ فسكت، فأتاه جبريل فقال: خير البقاع المساجد وشرها الأسواق. هذا حديث مرسل اعتضد بما تقدم من الشواهد.

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 542)
694 - حدثنا منصور بن محمد الزاهد، ثنا محمد بن الصباح قال: أخبرتنا أم عمر بنت حسان، عن سعيد، عن أبيه، أن إنسانا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: انسب لي ربك فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزل جبريل فأخبره، فقال: أين السائل عن نسب الله عز وجل؟ قال أنا هو ذا قال: {قل هو الله أحد الله الصمد} [[الإخلاص: 2]] إلى آخر السورة، قال: وقال له آخر: أخبرني عن أي البقاع خير وأيها شر، قال: خير البقاع المساجد وشرها الأسواق