الموسوعة الحديثية


- عن ناجيَةَ العَنَزيِّ، قال: تَدارَأَ عمَّارٌ، وعبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ في التَّيمُّمِ، فقال عبدُ اللهِ: لو مَكَثتُ شَهرًا لا أجِدُ فيه الماءَ، لمَا صَلَّيتُ، فقال له عمَّارٌ: أما تَذكُرُ إذ كنتُ أنا وأنت في الإبلِ، فأجنَبتُ، فتَمعَّكتُ تَمعُّكَ الدَّابَّةِ! فلمَّا رَجَعتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخبَرتُه بالذي صَنَعتُ، فقال: إنَّما كان يَكفيكَ التَّيمُّمُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18315
التخريج : أخرجه النسائي (313)، وأحمد (18315) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تيمم - الصعيد والتراب المجزئ للتيمم تيمم - صفة التيمم تيمم - التيمم لكل صلاة وجواز الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (1/ 166)
: ‌313 - أخبرنا محمد بن عبيد بن محمد، قال: حدثنا أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن ناجية بن خفاف ، عن عمار بن ياسر قال: أجنبت وأنا في الإبل، فلم أجد ماء فتمعكت في التراب تمعك الدابة، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بذلك فقال: إنما كان يجزيك من ذلك التيمم.

[مسند أحمد] (30/ 247 ط الرسالة)
: ‌18315 - حدثنا أبو بكر بن عياش، حدثنا أبو إسحاق، عن ناجية العنزي قال: تدارأ عمار وعبد الله بن مسعود في التيمم، فقال عبد الله: لو مكثت شهرا لا أجد فيه الماء، لما صليت، فقال له عمار: أما تذكر إذ كنت أنا وأنت في الإبل، فأجنبت، فتمعكت تمعك الدابة، فلما رجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بالذي صنعت، فقال: " إنما كان يكفيك التيمم ".