الموسوعة الحديثية


- صَلَّى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الصُّبحَ، فقال: هاهُنا أحَدٌ مِن بَني فُلانٍ؟ قالوا: نَعَمْ، قال: إنَّ صاحِبَكم مُحتبَسٌ على بابِ الجنَّةِ في دَينٍ عليه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20124
التخريج : أخرجه أبو داود (3341)، والنسائي (4685) بنحوه، وأحمد (20124) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: قرض - إثم من مات وعليه قرض صلاة - صلاة الصبح قرض - أداء الديون مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 252 ط مع عون المعبود)
‌3341- حدثنا سعيد بن منصور، نا أبو الأحوص، عن سعيد بن مسروق، عن الشعبي، عن سمعان، عن سمرة قال: ((خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هاهنا أحد من بني فلان، فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فقام رجل، فقال: أنا يا رسول الله، فقال: ما منعك أن تجيبني في المرتين الأولين؟ أما إني لم أنوه بكم إلا خيرا، إن صاحبكم مأسور بدينه، فلقد رأيته أدى عنه حتى ما بقي أحد يطلبه بشيء)). قال أبو داود: سمعان بن مشنج

[سنن النسائي] (7/ 618)
((‌4685- أخبرنا محمود بن غيلان قال: حدثنا عبد الرزاق قال: حدثنا الثوري، عن أبيه، عن الشعبي، عن سمعان عن سمرة قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة، فقال: ((أها هنا من بني فلان أحد؟)) ثلاثا، فقام رجل، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما منعك في المرتين الأوليين أن لا تكون أجبتني؟! أما إني لم أنوه بك إلا بخير، إن فلانا- لرجل منهم مات- مأسور بدينه))

[مسند أحمد] (33/ 310 ط الرسالة)
((‌20124- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن إسماعيل- يعني ابن أبي خالد- قال: سمعت الشعبي يحدث عن سمرة بن جندب قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الصبح فقال: (( هاهنا أحد من بني فلان؟)) قالوا: نعم. قال: (( إن صاحبكم محتبس على باب الجنة في دين عليه)) ))