الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَتاه جِبريلُ وهو يلعَبُ مع الغِلمانِ، فأخَذَه، فصرَعَه، وشقَّ عن قَلبِه، فاستَخرَجَ القَلبَ، ثُم شقَّ القَلبَ، فاستَخرَجَ منه عَلَقةً ، فقال: هذه حظُّ الشيطانِ منكَ، قال: فغسَلَه في طَسْتٍ من ذهَبٍ بماءِ زَمزَمَ، ثُم لأَمَه ، ثُم أَعادَه في مكانِه، قال: وجاءَ الغِلمانُ يَسعَوْنَ إلى أُمِّه -يَعْني ظِئرَه- فقالوا: إنَّ محمَّدًا قد قُتِلَ، قال: فاستَقبَلوه، وهو مُنتَقِعُ اللَّونِ، قال أَنَسٌ: وكُنْتُ أَرى أثَرَ المَخيطِ في صَدرِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 12506
التخريج : أخرجه مسلم (162)، وأحمد (12506) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - محمد إيمان - الملائكة بر وصلة - لعب الأولاد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 147 )
((261- (162) حدثنا شيبان بن فروخ. حدثنا حماد بن سلمة. حدثنا ثابت البناني عن أنس بن مالك؛ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل صلى الله عليه وسلم وهو يلعب مع الغلمان. فأخذه فصرعه فشق عن قلبه. فاستخرج القلب. فاستخرج منه علقة. فقال: هذا حظ الشيطان منك. ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم. ثم لأمه. ثم أعاده في مكانه. وجاء الغلمان يسعون إلى أمه (يعني ظئره) فقالوا إن محمدا قد قتل. فاستقبلوه وهو منتقع اللون. قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره))

[مسند أحمد] (19/ 489)
12506- حدثنا حسن، حدثنا حماد، أخبرنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك، (( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتاه جبريل وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه، فصرعه، وشق عن قلبه، فاستخرج القلب، ثم شق القلب، فاستخرج منه علقة، فقال: هذه حظ الشيطان منك. قال: فغسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه. قال: وجاء الغلمان يسعون إلى أمه- يعني ظئره- فقالوا: إن محمدا قد قتل، قال: فاستقبلوه، وهو منتقع اللون قال أنس:)) وكنت أرى أثر المخيط في صدره