الموسوعة الحديثية


- ما فتَحَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ على عادٍ مِن الرِّيحِ الَّتي أُهْلِكوا بها إلَّا مِثْلَ مَوضعِ الخاتَمِ، فمَرَّت بأهْلِ الباديةِ، فحمَلَتْهم ومَواشِيَهم، فجعَلَتْهم بيْن السَّماءِ والأرضِ، فلمَّا رأى ذلك أهْلُ الحاضرةِ مِن عادٍ الرِّيحَ وما فيها، قالوا: {هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا} [الأحقاف: 24]، فانقلَبَ أهْلُ الباديةِ ومَواشِيهم على أهْلِ الحاضرةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 6/270
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (6/270) واللفظ له، وأخرجه ابن أبي الدنيا في ((المطر والرعد والبرق)) (145)، والطبراني (12/421) (13553) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: علم - القصص آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فضائل سور وآيات - سورة الأحقاف مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (6/ 270)
: 5819 - قال أبو يعلى: وثنا أحمد بن عمران الأخنسي، ثنا ابن فضيل، ثنا مسلم الملائي، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "‌ما ‌فتح ‌الله- عز وجل على عاد من الريح التي أهلكوا بها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملتهم ومواشيهم، فجعلتهم بين السماء والأرض، فلما رأى ذلك أهل الحاضرة من عاد الريح وما فيها قالوا: (هذا عارض ممطرنا) فألقت أهل البادية ومواشيهم على أهل الحاضرة". هذا إسناد ضعيف، لضعف مسلم بن كيسان الملائي.

المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ص146)
: ‌145 - حدثنا أبو عبد الرحمن القرشي، نا محمد بن فضيل، عن مسلم، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما فتح الله تعالى على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملتهم وأموالهم، فجعلتهم بين السماء والأرض، فلما رأى ذلك أهل الحاضرة من عاد الريح وما فيها قالوا: {هذا عارض} [[الأحقاف: 24]] ممطرنا، قال: فألقت أهل البادية ومواشيهم على أهل الحاضرة ".

[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 421)
: ‌13553 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا واصل بن عبد الأعلى، ثنا محمد بن فضيل، عن مسلم الملائي، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملت مواشيهم، وأموالهم فحملتهم بين السماء والأرض، فلما رأوا ذلك أهل الحاضرة من الريح، وما فيها قالوا: هذا عارض ممطرنا فألقت أهل البادية، ومواشيهم على أهل الحاضرة ".