الموسوعة الحديثية


- مَن قال : ( سبحانَ اللهِ وبحمدِهِ )؛ كُتِبَ لهُ مئةُ ألفِ حسنةٍ، وأربعٌ وعشرونَ ألفَ حسنةٍ. ومَن قال : ( لا إلهَ إلَّا اللهُ )؛ كان لهُ بها عهدٌ عندَ اللهِ يومَ القيامةِ فقال رجلٌ كيفَ نهلكُ بعدَ هذا يا رسولَ اللهِ ! قال : إنَّ الرَّجلَ ليأتيَ يومَ القيامةِ بالعملِ لَو وُضِعَ على جبلٍ لأثقلَهُ فتقومُ النِّعمةُ مِن نِعمِ اللهِ فتكادُ أن تستنفِدَ ذلكَ كلَّهُ إلَّا أن يتطاولَ اللهُ برحمتِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 937
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (12/ 436) (13595)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (921)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1196) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (12/ 436)
13595 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عمار الموصلي، ثنا عفيف بن سالم، عن أيوب بن عتبة، عن عطاء، عن ابن عمر، قال: جاء رجل من الحبشة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأله , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سل، واستفهم ، فقال: يا رسول الله فضلتم علينا بالصور، والألوان، والنبوة؛ أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعملت مثل ما عملت به إني لكائن معك في الجنة؟ قال: نعم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم فضلتم علينا بالصور، والألوان، والنبوة؛ أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعلمت مثل ما عملت به إني لكائن معك في الجنة؟ قال: نعم ، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة ألف عام ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قال: لا إله إلا الله كان له بها عهد عند الله، ومن قال: سبحان الله، وبحمده كتبت له مائة ألف حسنة، وأربعة وعشرون ألف حسنة "، فقال رجل: كيف يهلك بعد هذا يا رسول الله؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل ليأتي يوم القيامة بالعمل، ولو وضع على جبل لاتقله فتقوم النعمة من نعم الله فيكاد أن يستنفذ ذلك كله إلا أن يتطاول الله برحمته ، ونزلت هذه السورة {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا} [[الإنسان: 1]] إلى قوله: {وملكا كبيرا} [[الإنسان: 20]] ، قال الحبشي: وإن عيني لتريان ما ترى عيناك في الجنة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: نعم فاستبكى حتى فاضت نفسه قال ابن عمر: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدليه في حفرته بيده

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 277)
921 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عمار الموصلي، ثنا عفيف بن سالم، عن أيوب بن عتبة، عن عطاء، عن ابن عمر، قال: " جاء رجل من الحبشة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسأله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " سل واستفهم "، فقال: يا رسول الله، فضلتم علينا بالصور والألوان والنبوة، أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعملت مثل ما عملت به، إني لكائن معك في الجنة ؟ قال: " نعم "، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده، إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة ألف عام "، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قال: لا إله إلا الله كان له بها عهد عند الله، ومن قال: سبحان الله وبحمده، كتب له مائة ألف حسنة، وأربع وعشرون ألف حسنة " فقال رجل: كيف يهلك بعد هذا يا رسول الله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الرجل ليأتي يوم القيامة بالعمل لو وضع على جبل لأثقله، فتقوم النعمة، أو نعم الله فيكاد أن يستنفذ ذلك كله إلا أن يتطاول الله برحمته " ونزلت هذه السورة هل أتى على الإنسان حين من الدهر إلى قوله " { ملكا كبيرا } [[الإنسان: 20]]، قال الحبشي: وإن عيني لتريان ما ترى عيناك في الجنة ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " نعم " فاستبكى حتى فاضت نفسه، قال ابن عمر: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدليه في حفرته بيده "

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (2/ 623)
1196- أنبأنا محمد بن عبد الباقي بن أحمد، قال: أنبأنا حمد بن أحمد الحداد، قال: أنبأنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله، قال: أنبأنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا علي بن عبد العزيز، قال: حدثنا محمد بن عمار الموصلي، قال: حدثنا عفيف بن سالم، قال: حدثنا أيوب بن عتبة، عن عطاء، عن ابن عمر، قال: جاء رجل من الحبشة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: سل واستفهم، فقال: يا رسول الله، فضلتم علينا بالصور والألوان والنبوة، أفرأيت إن آمنت بمثل ما آمنت به، وعملت بمثل ما عملت به، إني لكائن معك في الجنة ؟ قال: نعم، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة ألف عام، من قال: لا إله إلا الله كان له بها عهد عند الله عز وجل، ومن قال: سبحان الله وبحمده كتب الله له مئة ألف حسنة وأربعا وعشرون ألف حسنة، فقال رجل: كيف نهلك بعد هذا ؟ قال: إن الرجل ليأتي يوم القيامة بالعمل لو وضع على جبل لأثقله فتقوم النعمة من نعم الله عز وجل فتكاد تستنفذ ذلك إلا أن يتطول الله برحمته، ونزلت هذه السورة: {هل أتى ..} إلى قوله: {... وملكا كبيرا} فاشتكى الحبشي حتى فاضت نفسه، قال ابن عمر: فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدليه في حفرته بيده. قال أبو حاتم بن حبان: هذا حديث باطل لا أصل له، وأيوب فاحش الخطأ، قال يحيى: أيوب ليس بشيء، وقال مسلم بن الحجاج: هو ضعيف الحديث، وقال النسائي: مضطرب الحديث.