الموسوعة الحديثية


- اللهُمَّ مَن آمنَ بكَ، وشهِدَ أنَّي رسولُكَ، فحبِّبْ إليهِ لقاءَك، وسهِّل عليهِ قَضاءَك، وأقلِلْ لهُ من الدُّنيَا ومن لَم يؤمِنْ بكَ، ويشهَدْ أنِّي رسولُك؛ فلا تحبِّبْ إليه لقاءَك، ولا تُسهِّلْ عليهِ قضاءَك، وكثِّر عليهِ من الدُّنيَا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : فضالة بن عبيد | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 3209
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الزهد)) (211)، وابن حبان (208)، والطبراني (18/313) (808) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب للقاء الله رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا زكاة - الترهيب من كنز المال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الزهد لابن أبي عاصم (ص107)
: 211 - حدثنا أحمد بن الفرات، أخبرنا أصبغ بن الفرج، أخبرنا ابن وهب، عن سعيد بن أبي أيوب، عن أبي هانئ، عن عمرو بن مالك، عن فضالة بن عبيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك وسهل عليه قضاءك، وأقل له من الدنيا، ومن لم يؤمن ولم يشهد أني رسولك فلا تحبب إليه لقاءك، ولا تسهل عليه قضاءك، وأكثر له من الدنيا

صحيح ابن حبان - الرسالة (1/ 438)
208 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة قال حدثنا يزيد بن موهب قال حدثنا بن وهب قال حدثني سعيد بن أبي أيوب عن أبي هانئ عن أبي علي الجنبي عن فضالة بن عبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك وسهل عليه قضاءك وأقلل له من الدنيا ومن لم يؤمن بك ولم يشهد أني رسولك فلا تحبب إليه لقاءك ولا تسهل عليه قضاءك وأكثر له من الدنيا".

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 313)
: ‌808 - حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح، ثنا أصبغ بن الفرج، ثنا عبد الله بن وهب، عن سعيد بن أبي أيوب، عن أبي هاني، عن عمرو بن مالك، عن فضالة بن عبيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك، فحبب إليه لقاءك، وسهل عليه قضاءك، وأقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ويشهد أني رسولك، فلا تحبب إليه لقاءك، ولا تسهل عليه قضاءك، وأكثر له من الدنيا