الموسوعة الحديثية


- قالوا: يا رسولَ اللهِ إنَّ أحَدَنا لَيُحدِّثُ نفسَه بالشَّيءِ يعظُمُ على أحدِنا أنْ يتكلَّمَ به قال: ( أوَقَدْ وجَدْتُموه ؟ ذاك صريحُ الإيمانِ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 148
التخريج : أخرجه مسلم (132) واللفظ له، وأحمد (9876)، والبزار (9034)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10427) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها إيمان - تجاوز الله عن حديث النفس إيمان - الاستبراء للدين والعرض إيمان - عرض الفتن على القلوب علم - السؤال للانتفاع وإن كثر
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (5/ 269)
: ‌‌ذكر البيان بأن حكم الواجد في نفسه ما وصفنا وحكم المحدث إياها به سيان ما لم ينطق به لسانه. 4379 - أخبرنا أبو خليفة، قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا خالد، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قالوا: يا رسول الله، إن أحدنا ليحدث نفسه ‌بالشيء ‌يعظم ‌على ‌أحدنا ‌أن ‌يتكلم ‌به، ‌قال: "أوقد وجدتموه؟ ذاك صريح الإيمان".

صحيح مسلم (1/ 119 ت عبد الباقي)
: ‌‌(60) باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقوله من وجدها 209 - (132) حدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة؛ قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به. قال: "وقد وجدتموه؟ " قالوا: نعم. قال" ذاك صريح الإيمان".

مسند أحمد (15/ 541 ط الرسالة)
: 9876 - حدثنا محمد بن جعفر وحجاج، قالا: حدثنا شعبة، عن عاصم ابن بهدلة، عن ذكوان، عن أبي ‌هريرة - عن النبي صلى الله عليه وسلم أنهم قالوا: يا رسول الله، إن أحدنا يحدث نفسه بالشيء، ما يحب أنه يتكلم به، وإن له ما على الأرض من شيء. قال: " ذاك ‌محض ‌الإيمان ".

[مسند البزار = البحر الزخار] (16/ 13)
: 9034- حدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن أبي عدي حدثنا شعبة عن عاصم عن أبي صالح ، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه ، قال قالوا يا رسول الله الرجل يجد في نفسه ما لا يسره أن يتكلم به وأن له ما في الدنيا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك ‌محض ‌الإيمان.

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 247)
: 10427 - أخبرنا أحمد بن سليمان الرهاوي، قال: حدثنا عبيد الله، قال: حدثنا إسرائيل، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي ‌هريرة، في الرجل يجد في نفسه الأمر لا يحب أن يتكلم به قال: ذاك ‌محض ‌الإيمان