الموسوعة الحديثية


- عن محمَّدِ بنِ جُبَيْرٍ، عن أبيهِ، قال: ذهَبْتُ أطلُبُ بعيرًا لي يومَ عَرَفةَ فخرَجْتُ، فإذا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ واقفٌ بعَرَفةَ بيْنَ النَّاسِ، فقُلْتُ: إنَّ هذا منَ الحُمْسِ ، فما له خرَج منَ الحَرَمِ، يعني بالحُمْسِ قُرَيْشًا، وكانت قُرَيْشٌ تقِفُ بالمُزْدَلِفةِ وتقولُ: نحنُ الحُمْسُ لا نُجاوِزُ الحَرَمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : جبير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 1202
التخريج : أخرجه البخاري (1664)، ومسلم (1220)، وأحمد (16737)، وابن حبان (3849) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - الدعاء يوم عرفة وفضله حج - مناسك الحج مناقب وفضائل - أحمس مناقب وفضائل - فضل قريش
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 162)
: 1664 - حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا سفيان، حدثنا عمرو ، حدثنا محمد بن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه، كنت أطلب بعيرا لي ح وحدثنا مسدد، حدثنا سفيان، عن عمرو، سمع محمد بن ‌جبير، عن أبيه ‌جبير بن مطعم قال: ‌أضللت ‌بعيرا لي، فذهبت أطلبه يوم عرفة، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم واقفا بعرفة، فقلت: هذا والله من الحمس فما شأنه ها هنا

[صحيح مسلم] (2/ 894 )
: 153 - (1220) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعمرو الناقد، جميعا عن ابن عيينة، قال عمرو: حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو، سمع محمد بن ‌جبير بن مطعم، يحدث عن أبيه ‌جبير بن مطعم، قال: " ‌أضللت ‌بعيرا لي، فذهبت أطلبه يوم عرفة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا مع الناس بعرفة، فقلت: والله، إن هذا لمن الحمس، فما شأنه هاهنا؟ وكانت قريش تعد من الحمس "

[مسند أحمد] (27/ 299 ط الرسالة)
: 16737 - حدثنا سفيان، عن عمرو، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: " أضللت بعيرا لي بعرفة، فذهبت أطلبه، فإذا النبي صلى الله عليه وسلم واقف، قلت: إن هذا من الحمس، ما شأنه هاهنا؟ " وقال سفيان مرة: عن عمرو، عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه، قال: " ذهبت أطلب بعيرا لي بعرفة، فوجدت رسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا، قلت: هذا من الحمس، ما شأنه هاهنا "

صحيح ابن حبان - مخرجا (9/ 160)
3849 - أخبرنا عمر بن محمد بن بجير الهمداني، قال: حدثنا زياد بن أيوب الطوسي، قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، سمع محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: أضللت بعيرا لي فذهبت أطلبه بعرفة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة واقفا مع الناس، فقلت: والله إن هذا لمن الحمس، فما شأنه واقفا هاهنا