الموسوعة الحديثية


- أنَّ أصحابَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تَذاكَروا الكَمْأةَ ، فقالوا: هي جُدَريُّ الأرضِ، وما نَرَى أَكلَها يَصلُحُ، فبلَغَ ذلك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: الكَمْأةُ مِنَ المَنِّ ، وماؤُها شِفاءٌ للعينِ، والعَجْوةُ مِنَ الجنَّةِ، وهي شِفاٌء مِنَ السُّمِّ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 8681
التخريج : أخرجه الترمذي (2068)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6670)، وابن ماجه (3455)، وأحمد (8681) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - العجوة والتمر طب - الكمأة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم علم - الاستذكار بالشيء علم - الحث على المذاكرة والنهي عن تركها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 401)
2068- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا معاذ بن هشام قال: حدثنا أبي، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة، أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: الكمأة جدري الأرض، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين، والعجوة من الجنة وهي شفاء من السم)): هذا حديث حسن.

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 157)
6670- أخبرنا علي بن الحسين قال ثنا عبد الأعلى عن سعيد عن قتادة عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وهم يذكرون الكمأة وبعضهم يقول جدري الأرض فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين والعجوة من الجنة وهي شفاء من السم.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1143 )
‌3455- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو عبد الصمد قال: حدثنا مطر الوراق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة، قال: كنا نتحدث عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الكمأة، فقالوا: هو جدري الأرض، فنمي الحديث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((الكمأة من المن، والعجوة من الجنة، وهي شفاء من السم)).

[مسند أحمد] (14/ 310 ط الرسالة)
((‌8681- حدثنا أسود بن عامر، حدثنا أبان- يعني ابن يزيد العطار-، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة: أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تذاكروا الكمأة، فقالوا: هي جدري الأرض، وما نرى أكلها يصلح. فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (( الكمأة من المن، وماؤها شفاء للعين، والعجوة من الجنة، وهي شفاء من السم)).