الموسوعة الحديثية


- أنا أولى بالمؤمنينَ مِن أنفسِهم، مَن ترَكَ مالًا فلأَهلِهِ، ومن ترَكَ دَينًا أو ضياعًا فإليَّ وعليَّ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2954 التخريج : أخرجه أبو داود (2954)، وأحمد (14630)، وابن حبان (3062) جميعا بلفظه، ومسلم (867) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فرائض ومواريث - الأموال للورثة والعقل على العصبة فرائض ومواريث - من ترك مالا فلورثته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - من ترك دينا أو ضياعا فعلى الله وعلى رسوله قرض - من مات وعليه دين فقضاؤه من بيت المال جنائز وموت - قضاء دين الميت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 137)
: 2954 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن جعفر، عن أبيه، عن ‌جابر بن عبد الله، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أنا ‌أولى ‌بالمؤمنين ‌من ‌أنفسهم، من ترك مالا فلأهله، ومن ترك دينا أو ضياعا فإلي وعلي

[مسند أحمد] (22/ 467 ط الرسالة)
: 14630 - حدثنا عبد الله بن الوليد، حدثنا سفيان، حدثنا جعفر، عن أبيه، عن ‌جابر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر الساعة احمرت وجنتاه، واشتد غضبه، وعلا صوته، كأنه منذر جيش صبحتم مسيتم. قال: وكان يقول: " أنا ‌أولى ‌بالمؤمنين ‌من ‌أنفسهم، ومن ترك مالا، فلأهله، ومن ترك دينا أو ضياعا، فإلي وعلي، فأنا أولى بالمؤمنين "

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (7/ 331)
: 3062 - أخبرنا علي بن الحسن بن سلم الأصبهاني قال: حدثنا محمد بن عصام بن يزيد قال: حدثنا أبي قال: حدثنا سفيان عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر الساعة احمرت وجنتاه واشتد غضبه وعلا صوته كأنه منذر جيش قال: صبحتم مسيتم قال وكان يقول: "أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ومن ترك مالا فلأهله ومن ترك دينا أو ضياعا فعلي وإلي فأنا أولى بالمؤمنين"

[صحيح مسلم] (2/ 592 )
: 43 - (867) وحدثني محمد بن المثنى. حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد عن جعفر بن محمد، عن أبيه عن ‌جابر بن عبد الله؛ قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب احمرت عيناه، وعلا صوته واشتد غضبه. حتى كأنه منذر جيش، يقول: صبحكم ومساكم. ويقول. "بعثت أنا والساعة كهاتين". ويقرن بين أصبعيها لسبابة والوسطى. ويقول: "أما بعد. فإن خير الحديث كتاب الله. وخير الهدى هدى محمد. وشر الأمور محدثاتها. وكل بدعة ضلالة". ثم يقول: " أنا أولى بكل مؤمن من نفسه من ترك مالا فلأهله. ومن ترك دينا أو ضياعا فإلي وعلي".