الموسوعة الحديثية


- تزوَّجوا ولا تطلِّقوا، فإنَّ الطَّلاقَ يَهْتزُّ لهُ العرشُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 147
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (1/ 194)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (14/ 93)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1290) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: خلق - العرش طلاق - الترهيب من الطلاق طلاق - كراهية الطلاق وبغضه نكاح - الحث على التزويج
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (1/ 194)
حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن يحيى الضرير الخباز، ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، ثنا أبو إبراهيم الترجماني، ثنا عمرو بن جميع، عن جويبر، عن الضحاك، عن النزال، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تزوجوا ولا تطلقوا، فإن الطلاق يهتز له العرش

تاريخ بغداد ت بشار (14/ 93)
أخبرنا علي بن أحمد بن عمر المقرئ، قال: حدثنا الحسن بن سعيد الآدمي بالموصل، قال: حدثنا محمد بن محمود الصيدلاني، قال: حدثنا أبو إبراهيم الترجماني، قال: حدثنا عمرو بن جميع، عن جويبر، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي بن أبي طالب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تزوجوا ولا تطلقوا، فإن الطلاق يهتز له العرش ". أخبرنا عبيد الله بن عمر الواعظ، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا محمد بن مخلد، قال: حدثنا العباس بن محمد، قال: سمعت يحيى بن معين، يقول: شيخ يقال له عمرو بن جميع كان بغداديا وقع إلى حلوان ليس بثقة. أخبرنا محمد بن عبد الواحد، قال: أخبرنا محمد بن العباس، قال: أخبرنا أحمد بن سعيد بن مرابا، قال: حدثنا عباس بن محمد، قال: سمعت يحيى بن معين يقول: عمرو بن جميع صاحب الأعمش، وصاحب ليث بن أبي سليم، كان يحدث في المسجد، وكان كذابا خبيثا، يقال له الحلواني، وكان قاضي حلوان.

الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (3/ 79)
1290- أنبأنا القزاز، قال: أنبأنا أبو بكر الخطيب، قال: أنبأنا أحمد بن علي بن عمر المقرئ، قال: حدثنا الحسن بن سعيد الآدمي، قال: حدثنا محمد بن محمود الصيدلاني، قال: حدثنا أبو إبراهيم الترجماني، قال: حدثنا عمرو بن جميع، عن جويبر، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي بن أبي طالب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تزوجوا، ولا تطلقوا فإن الطلاق يهتز له العرش. - قال المصنف: هذا حديث لا يصح، وفيه آفة: الضحاك مجروح، وجويبر ليس بشيء. قال النسائي، والدارقطني: جويبر، وعمرو بن جميع متروكان، وقال ابن عدي: كان عمرو بن جميع يتهم بالوضع.