الموسوعة الحديثية


- كَسَفَتِ الشَّمسُ على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: وكان يُصلِّي ركعتَينِ، ثُمَّ يَسأَلُ، ثُمَّ يُصلِّي ركعتَينِ، ثُمَّ يَسأَلُ، حتى انجَلَتِ الشَّمسُ، قال: فقال: إنَّ ناسًا مِن أهلِ الجاهليَّةِ يقولونَ، أو يَزعُمونَ: أنَّ الشَّمسَ والقَمرَ إذا انكسَفَ واحدٌ منهما، فإنَّما يَنكسِفُ لمَوتِ عَظيمٍ مِن عُظَماءِ أهلِ الأرضِ، وإنَّ ذاك ليس كذاك، ولكنَّهما خَلقانِ مِن خَلقِ اللهِ، فإذا تَجلَّى اللهُ عزَّ وجلَّ لشيءٍ مِن خَلقِه خَشَعَ له.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18351
التخريج : أخرجه النسائي (1485)، وابن ماجه (1262)، وأحمد (18351) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - خطبة الإمام في الكسوف كسوف - صفة صلاة الكسوف كسوف - لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا لحياته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 141)
: ‌1485 - أخبرنا محمد بن بشار ، قال: حدثنا عبد الوهاب ، قال: حدثنا خالد ، عن أبي قلابة ، عن النعمان بن بشير قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج يجر ثوبه فزعا حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي بنا حتى انجلت، فلما انجلت قال: إن ناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله عز وجل، إن الله عز وجل إذا بدا لشيء من خلقه خشع له، فإذا رأيتم ذلك فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة.

[سنن ابن ماجه] (1/ 401 )
: 1262 - حدثنا محمد بن المثنى، وأحمد بن ثابت، وجميل بن الحسن، قالوا: حدثنا عبد الوهاب قال: حدثنا خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن النعمان بن بشير، قال:انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج فزعا يجر ثوبه، حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي حتى انجلت، ثم قال: إن أناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا تجلى الله لشيء من خلقه خشع له

[مسند أحمد] - الرسالة (30/ 295)
18351 - حدثنا عفان، حدثنا عبد الوارث، حدثنا أيوب، فذكر حديثا قال: وحدث عن أبي قلابة، عن رجل، عن النعمان بن بشير، قال: كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: وكان يصلي ركعتين، ثم يسأل، ثم يصلي ركعتين، ثم يسأل، حتى انجلت الشمس، قال: فقال: " إن ناسا من أهل الجاهلية يقولون، أو يزعمون، أن الشمس والقمر إذا انكسف واحد منهما، فإنما ينكسف لموت عظيم من عظماء أهل الأرض، وإن ذاك ليس كذاك، ولكنهما خلقان من خلق الله، فإذا تجلى الله عز وجل لشيء من خلقه خشع له "