الموسوعة الحديثية


- كَفَى بِالمَرْءِ إِثْمًا أنْ يُشَارَ إليهِ بِالأَصابِعِ قالوا يا رسولَ اللهِ وإنِ كان خيرًا قال وإنْ كان خيرًا فهيَ مَزَلَّةٌ إلَّا مَنْ رُحِمَ
خلاصة حكم المحدث : فيه كثير بن مروان المقدسي واه
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 300
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/7)، والطبراني (18/228) (567)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/247) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم الشهرة آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 7)
: 1559 -‌‌ كثير بن مروان المقدسي .. ضعيف، ... ليس بشيء، ومن حديثه ما حدثناه جعفر بن محمد بن الحسن، قال حدثنا أبو جعفر النفيلي، حدثنا كثير بن مروان المقدسي، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن عقبة بن وساج، عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌كفى ‌بالمرء ‌إثما أن يشار إليه بالأصابع ، قالوا: يا رسول الله ، وإن كان خيرا؟ قال: وإن كان خيرا ، فهي مزلة إلا من رحمه الله ، وإن كان شرا فهو شر لا يتابع على لفظه إلا من جهة تعلق به

المعجم الكبير (18/ 228)
567- حدثنا جعفر بن محمد الفريابي ، حدثنا أبو جعفر النفيلي ، حدثنا كثير بن مروان ، عن إبراهيم بن أبي عبلة ، عن عقبة بن وساج ، عن عمران بن حصين ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كفى بالمرء من الإثم أن يشار إليه بالأصابع قيل : يا رسول الله ، وإن كان خيرا ؟ قال : وإن كان خيرا فهو شر له إلا من رحم الله ، وإن كان شرا فهو شر.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 247)
: حدثنا الحسن بن علي الوراق ثنا جعفر بن محمد الفريابي ثنا أبو جعفر النفيلي قال ثنا كثير بن مروان المقدسي عن إبراهيم بن أبي عبلة عن عقبة بن وساج عن عمران بن حصين. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كفى بالمرء إنما أن يشار إليه بالأصابع، قالوا يا رسول الله وإن كان خيرا؟ قال وإن كان خيرا فهو مزلة، إلا من رحم الله، وإن كان شرا فهو شر.