الموسوعة الحديثية


- أتاهُ رجُلٌ فقال: يا رسولَ اللهِ، أيُّ الصَّدَقةِ أفضَلُ؟ قال: أمَا وأبيكَ لَتُنَبَّأَنَّهُ، أنْ تصدَّقَ وأنتَ صحيحٌ شحيحٌ تَخشى الفَقرَ، وتأمُلُ الغِنى، ولا تُمهِلْ حتى إذا بلَغتِ الحُلْقومَ ، قُلْتَ: لِفُلانٍ كَذا، ولفُلانٍ كَذا، وهو لِفُلانٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 822
التخريج : أخرجه البخاري (1419)، ومسلم (1032) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صدقة - أي الصدقة أفضل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - فضل صدقة الشحيح صدقة - جهد المقل وصايا - الصدقة عند الموت
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح البخاري ـ حسب ترقيم فتح الباري (2/ 137)
1419- حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا عبد الواحد ، حدثنا عمارة بن القعقاع ، حدثنا أبو زرعة ، حدثنا أبو هريرة ، رضي الله عنه ، قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجرا قال : أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى ، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان لفلان.

صحيح مسلم (2/ 716)
92 - (1032) حدثنا زهير بن حرب، حدثنا جرير، عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم؟ فقال: " أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان "