الموسوعة الحديثية


- قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، مَن تَبِعَكَ على هذا الأمرِ؟ قال: حُرٌّ وعبدٌ، قلتُ: ما الإسلامُ؟ قال: طِيبُ الكلامِ، وإطعامُ الطَّعامِ قُلتُ: ما الإيمانُ؟ قال: الصَّبرُ والسَّماحةُ قال: قُلتُ: أيُّ الإسلامِ أفضَلُ؟ قال: مَن سَلِمَ المُسلِمونَ من لِسانِه ويَدِه، قال: قُلتُ: أيُّ الإيمانِ أفضَلُ؟ قال: خُلُقٌ حَسَنٌ....
خلاصة حكم المحدث : في إسناده شهر بن حوشب، وهو ضعيف، وبعضهم يحسن حديثه.
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 6/ 149
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2794) مختصراً، وأحمد (19435) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إسلام - أي الإسلام أفضل أطعمة - إطعام الطعام إيمان - تعريف الإيمان بر وصلة - حسن الخلق
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 434 )
1364- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن بشار، ومحمد بن الوليد، قالوا: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن يعلى بن عطاء، عن يزيد بن طلق، عن عبد الرحمن بن البيلماني، عن عمرو بن عبسة، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله من أسلم معك؟ قال: ((حر وعبد)) قلت: هل من ساعة أقرب إلى الله من أخرى؟ قال: ((نعم، جوف الليل الأوسط)). ‌2794- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يعلى بن عبيد قال: حدثنا حجاج بن دينار، عن محمد بن ذكوان، عن شهر بن حوشب، عن عمرو بن عبسة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، أي الجهاد أفضل؟ قال: ((من أهريق دمه وعقر جواده)).

[مسند أحمد] (32/ 177 ط الرسالة)
((‌19435- حدثنا ابن نمير، حدثنا حجاج، يعني ابن دينار، عن محمد بن ذكوان، عن شهر بن حوشب، عن عمرو بن عبسة، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، من معك على هذا الأمر؟ قال: (( حر وعبد))، قلت: ما الإسلام؟ قال: (( طيب الكلام، وإطعام الطعام)). قلت: ما الإيمان؟ قال: (( الصبر والسماحة)). قال: قلت: أي الإسلام أفضل؟ قال: (( من سلم المسلمون من لسانه ويده)). قال: قلت أي الإيمان أفضل؟ قال: (( خلق حسن)). قال: قلت: أي الصلاة أفضل؟ قال: (( طول القنوت)). قال: قلت: أي الهجرة أفضل؟ قال: (( أن تهجر ما كره ربك عز وجل)). قال: قلت: فأي الجهاد أفضل؟ قال: (( من عقر جواده، وأهريق دمه)). قال: قلت: أي الساعات أفضل؟ قال: (( جوف الليل الآخر، ثم الصلاة مكتوبة مشهودة حتى يطلع الفجر، فإذا طلع الفجر، فلا صلاة إلا الركعتين حتى تصلي الفجر، فإذا صليت صلاة الصبح، فأمسك عن الصلاة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس، فإنها تطلع في قرني شيطان، وإن الكفار يصلون لها، فأمسك عن الصلاة حتى ترتفع، فإذا ارتفعت فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى يقوم الظل قيام الرمح، فإذا كان كذلك، فأمسك عن الصلاة حتى تميل، فإذا مالت، فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى تغرب الشمس، فإذا كان عند غروبها، فأمسك عن الصلاة، فإنها تغرب- أو تغيب- في قرني شيطان، وإن الكفار يصلون لها)).