الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أتى رجلًا مِسقامًا، وكانت العربُ تنعتُ لهُ فيتَدَاوى، وكانت العجمُ تنعتُ لهُ فيتدَاوى
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن مؤمل ضعفوه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/510
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات)) (1/ 348) بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: طب - استحباب التداوي طب - الدواء والطب مناقب وفضائل - فضائل العجم مناقب وفضائل - فضائل العرب طب - إباحة التداوي وتركه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


ميزان الاعتدال (2/ 510)
ابن كاسب، حدثنا معن، عن عبد الله بن المؤمل، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة: أن أسماء بنت عميس قالت: يا رسول الله إن العين لتسرع إلى بنى جعفر فأسترقى لهم. قال: استرقى لهم، فلو كان شئ يسبق القدر لسبقته العين. وبه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى رجلا مسقاما، وكانت العرب تنعت له [فيتداوى]، وكانت العجم تنعت له فيتداوى.

الطبقات الكبير لابن سعد (1/ 348)
أخبرنا معن بن عيسى، أخبرنا عبد الله بن المؤمل، عن عبد الله بن أبي مليكة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما اجتمع في بطن النبي صلى الله عليه وسلم طعامان في يوم قط، إن أكل لحما لم يزد عليه، وإن أكل تمرا لم يزد عليه، وإن أكل خبزا لم يزد عليه, وكان رجلا مسقاما، وكانت العرب تنعت له فيتداوى بما تنعت له العرب، وكانت العجم تنعت له فيتداوى.