الموسوعة الحديثية


- باسمِ إلَهِ إبراهيمَ وإسحاقَ ويعقوبَ، أمَّا بعدُ، فإنِّي أدعوكُم إلى عبادةِ اللَّهِ مِن عبادةِ العبادِ... وأدعوكُم إلى وَلايةِ اللَّهِ مِن وَلايةِ العبادِ... فإن أبيتُمْ فالجزيةُ، فإن أبيتُمْ فقد آذنتُكُم بحربٍ والسَّلامُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جد سلمة بن عبد يسوع | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة الصفحة أو الرقم : 425
التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 385) واللفظ له مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم جزية - أخذ الجزية أنبياء - إسحاق كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الملوك - كتبه إلى الأقطار جهاد - الدعوة قبل القتال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


دلائل النبوة للبيهقي (5/ 385)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو سعيد محمد بن موسى بن الفضل، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أحمد بن عبد الجبار، حدثنا يونس بن بكير، عن سلمة بن عبد يشوع، عن أبيه، عن جده، قال يونس، وكان نصرانيا فأسلم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل نجران قبل أن تنزل عليه طس سليمان: " بسم إله إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب من محمد النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أسقف نجران وأهل نجران إن أسلمتم فإني أحمد إليكم الله إله إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب، أما بعد: فإني أدعوكم إلى عبادة الله من عبادة العباد وأدعوكم إلى ولاية الله من ولاية العباد، فإن أبيتم فالجزية، فإن أبيتم فقد آذنتكم بحرب والسلام". فلما أتى الأسقف الكتاب وقرأه فظع به وذعره ذعرا شديدا، فبعث إلى رجل من أهل نجران يقال له شرحبيل بن وداعة، وكان من أهل همدان، ولم يكن أحد يدعى إذا نزلت معضلة قبله، لا الأيهم، ولا السيد، ولا العاقب، فدفع الأسقف كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شرحبيل، فقرأه فقال الأسقف: يا أبا مريم ما رأيك؟ فقال شرحبيل: قد علمت ما وعد الله إبراهيم