الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا قَضى صلاتَهُ من آخرِ اللَّيلِ نظرَ فإن كنتُ مُستَيقظةً حدَّثَني وإن كُنتُ نائمةً أيقَظَني وصلَّى الرَّكعتينِ ثمَّ اضطجعَ حتَّى يأتيَهُ المؤذِّنُ فيُؤْذِنَهُ بِصلاةِ الصُّبحِ فيُصلِّي رَكْعتَينِ خَفيفتَينِ ثمَّ يَخرجُ إلى الصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح لكن ذكر الحديث والاضطجاع قبل ركعتي الصبح شاذ
توضيح حكم المحدث : الاضطجاع قبل ركعتي الصبح: لا يصح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 1262
التخريج : أخرجه أبو داود (1262) واللفظ له، والبخاري (626)، ومسلم (724)، والنسائي (685) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - الركعتين بعد الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - ركعتي الفجر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 21)
: 1262 - حدثنا يحيى بن حكيم، حدثنا بشر بن عمر، حدثنا مالك بن أنس، عن سالم أبي النضر، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن ‌عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته من آخر الليل ‌نظر، ‌فإن ‌كنت ‌مستيقظة حدثني، وإن كنت نائمة أيقظني، وصلى الركعتين، ثم اضطجع حتى يأتيه المؤذن، فيؤذنه بصلاة الصبح، فيصلي ركعتين خفيفتين، ثم يخرج إلى الصلاة

[صحيح البخاري] (1/ 128)
: 626 - حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: أخبرني عروة بن الزبير : أن ‌عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر، ‌قام ‌فركع ‌ركعتين ‌خفيفتين ‌قبل صلاة الفجر، بعد أن يستبين الفجر، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن للإقامة.

[صحيح مسلم] (2/ 160)
: (724) وحدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا عبد الوهاب قال: سمعت يحيى بن سعيد قال: أخبرني محمد بن عبد الرحمن أنه سمع عمرة تحدث عن ‌عائشة أنها كانت تقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ‌ركعتي ‌الفجر ‌فيخفف ‌حتى ‌إني ‌أقول: هل قرأ فيهما بأم القرآن ؟.

سنن النسائي (2/ 30)
: 685 - أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح ، قال: أنبأنا ابن وهب ، قال: أخبرني ابن أبي ذئب ويونس وعمرو بن الحارث أن ابن شهاب ، أخبرهم عن عروة ، عن ‌عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة، يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة، ويسجد سجدة قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية، ثم يرفع رأسه، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر، ‌وتبين ‌له ‌الفجر ‌ركع ‌ركعتين ‌خفيفتين، ثم اضطجع على شقه الأيمن، حتى يأتيه المؤذن بالإقامة، فيخرج معه، وبعضهم يزيد على بعض في الحديث.