الموسوعة الحديثية


- اعبُدِ اللهَ كأنَّكَ تَراه فإن لم تكُنْ تَراه فإنه يَراكَ وعُدَّ نفسَكَ في الموتى واتَّقِ دعواتِ المظلومِ فإنها مُستجاباتٌ ومنِ استَطاع منكم أن يشهدَ العشاءَ الآخرةَ وصلاةَ الغداةِ في جماعةٍ فلْيفعَلْ ولو حبوًا واعلَمْ أنَّ قليلًا يُغنيكَ خيرٌ مِن كثيرٍ يُلهيكَ واعلَمْ أنَّ البرَّ لا يَبلى وإنَّ الإثمَ لا يُنسى
خلاصة حكم المحدث : فيه راو لم يسم وله شاهد
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 7/401
التخريج : أخرجه أبو داود في ((الزهد)) (231) باختلاف يسير، ومسدد كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (7/401) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت مظالم - دعوة المظلوم إحسان - إتقان العمل إحسان - معنى الإحسان وحقيقته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الزهد لأبي داود] (ص210)
((231- حدثنا أبو داود قال: نا محمد بن قدامة، قال: نا جرير، عن منصور، عن عبد الله بن مرة، قال: قال أبو الدرداء: اعبد الله كأنك تراه، وعد نفسك مع الموتى، وإياك ودعوة المظلوم، واعلم أن قليلا يكفيك خير من كثير يلهيك، واعلم أن البر لا يبلى، وأن الإثم لا ينسى)).