الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عادَ رجلًا قد صارَ مثلَ الفَرخِ فقالَ ما كنتَ تدعو؟ أو ما كنتَ تسألُ ربَّكَ العافيةَ؟ قالَ: كنتُ أقولُ اللَّهمَّ ما كنتَ معاقبي بِهِ في الآخرةِ، فعجِّلْهُ لي في الدُّنيا فقالَ: سبحانَ اللَّهِ إنَّكَ لن تطيقَهُ أو لا تستطيعُهُ، أفلا كنتَ تقولُ ربَّنا آتِنا في الدُّنيا حسنةً وفي الآخرةِ حسنةً وقنا عذابَ النَّارِ فقالَها الرَّجلُ: فبرَأَ
خلاصة حكم المحدث : رواه عن حميد، عن ثابت جماعة ورواه عن ثابت غير واحد
الراوي : أنس | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 13/277
التخريج : أخرجه مسلم (2688) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب الدعاء - كراهة الدعاء بتعجيل العقوبة في الدنيا أدعية وأذكار - فضل الدعاء باللهم آتنا في الدنيا حسنة ... جنائز وموت - عيادة المريض
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 208)
: 6679- حدثنا عبد الوارث بن عبد الصمد، حدثنا أبي، حدثنا مبارك بن فضالة ، عن الحسن، عن أنس، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم على رجل قد صار مثل الفرخ، يعني من شدة الوجع فسأله النبي صلى الله عليه وسلم: هل كنت تدعو ربك بشيء؟ قال: كنت أقول: اللهم ما كنت معذبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا فقال: أفلا قلت، أو أفلا تقول: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا، أو وقني عذاب النار قال: فقالها الرجل فبرأ. …هذا الحديث هذا كلامه، أو معناه وهذ الحديث لا نعلم رواه عن مبارك، عن الحسن، عن أنس إلا عبد الصمد ولم نسمعه إلا من ابنه عنه تفرد به أنس.

صحيح مسلم (4/ 2068 ت عبد الباقي)
: 23 - (‌2688) حدثنا أبو الخطاب، زياد بن يحيى الحساني. حدثنا محمد بن أبي عدي عن حميد، عن ثابت، عن أنس؛أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من المسلمين قد خفت فصار مثل الفرخ. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم "هل كنت تدعو بشيء أو تسأله إياه؟ " قال: نعم. كنت أقول: اللهم! ما كنت معاقبي به في الآخرة، فعجله لي في الدنيا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سبحان الله! لا تطيقه - أو لا تستطيعه - أفلا قلت: اللهم! آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار؟ " قال، فدعا الله له. فشفاه.

صحيح مسلم (4/ 2069 ت عبد الباقي)
: 23 - م - (2688) حدثناه عاصم بن النضر التيمي. حدثنا خالد بن الحارث. حدثنا حميد. بهذا الإسناد. إلى قوله "وقنا عذاب النار" ولم يذكر الزيادة.