الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وجيوشُهُ إذا علَوا الثَّنايا كبَّروا، وإذا هبطوا سبَّحوا
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : النووي | المصدر : رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 357
التخريج : أخرجه أبو داود (2599)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (463) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل التكبير أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - الذكر إذا علا عقبة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 33)
: 2599 - حدثنا الحسن بن علي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أن عليا الأزدي أخبره، أن ابن عمر علمه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا، ثم قال: " {سبحان الذي سخر لنا هذا، وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون} [الزخرف: 14]، اللهم إني أسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا، اللهم اطو لنا البعد، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل والمال ". وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون. وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه ‌إذا ‌علوا ‌الثنايا ‌كبروا، وإذا هبطوا سبحوا، فوضعت الصلاة على ذلك

الدعوات الكبير (2/ 51)
: 463 - أخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا الحسن بن علي، حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أن عليا الأزدي أخبره، أن ابن عمر علمه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا، ثم قال: سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إني أسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا، اللهم اطو عنا البعد، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل والمال فإذا رجع قالهن وزاد فيهن: آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه ‌إذا ‌علوا ‌الثنايا ‌كبروا، وإذا هبطوا سبحوا، فوضعت الصلاة على ذلك