الموسوعة الحديثية


- إنَّ النُّطفَةَ تَكونُ في الرَّحمِ أربعينَ يَومًا علَى حالِها لا تتغَيَّرُ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف وانقطاع
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 11/490
التخريج : أخرجه أحمد (3553)، وابن بشران في ((أماليه-الجزء الأول)) (430) بلفظه تامًا، والبخاري (3208) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ...
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (6/ 13)
3553 - حدثنا هشيم، أخبرنا علي بن زيد، قال: سمعت أبا عبيدة بن عبد الله، يحدث، قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن النطفة تكون في الرحم أربعين يوما على حالها لا تغير، فإذا مضت الأربعون، صارت علقة، ثم مضغة كذلك، ثم عظاما كذلك، فإذا أراد الله أن يسوي خلقه، بعث إليها ملكا، فيقول الملك الذي يليه: أي رب، أذكر أم أنثى؟ أشقي أم سعيد؟ أقصير أم طويل؟ أناقص أم زائد؟ قوته وأجله؟ أصحيح أم سقيم؟ قال: فيكتب ذلك كله " فقال رجل من القوم: ففيم العمل إذن وقد فرغ من هذا كله؟ قال: اعملوا فكل سيوجه لما خلق له

أمالي ابن بشران - الجزء الأول (ص: 186)
430 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا هشيم، ثنا علي بن زيد، قال: سمعت أبا عبيدة بن عبد الله، يحدث، قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن النطفة تكون في الرحم أربعين يوما على حالها لا تغير، فإذا مضت الأربعون صارت علقة، ثم مضغة كذلك، ثم عظاما كذلك فإذا أراد الله عز وجل أن يسوي خلقه بعث إليه ملكا فيقول الملك الذي يليه: أي رب، أذكر أم أنثى، أشقي أم سعيد، أقصير أم طويل، أناقص أم زائد قوته وأجله، أصحيح أم سقيم؟ قال: فيكتب ذلك كله. فقال رجل من القوم: ففيم العمل إذا وقد فرغ من هذا كله ". فقال: اعملوا فكل سيوجه لما خلق له

صحيح البخاري (4/ 111)
3208 - حدثنا الحسن بن الربيع، حدثنا أبو الأحوص، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، قال عبد الله: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق، قال: " إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع كلمات، ويقال له: اكتب عمله، ورزقه، وأجله، وشقي أو سعيد، ثم ينفخ فيه الروح، فإن الرجل منكم ليعمل حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع، فيسبق عليه كتابه، فيعمل بعمل أهل النار، ويعمل حتى ما يكون بينه وبين النار إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة "