الموسوعة الحديثية


- شفاعتي ليسَ للمُؤمِنينَ المتَّقينَ لكنَّها للمُذنِبينَ الخاطِئينَ المتلَوِّثينَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن الوزير اليماني | المصدر : العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 9/345
التخريج : أخرجه أحمد (5452)، والطبراني (13/191) (13900)، والبيهقي في ((الاعتقاد)) (ص202) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر قيامة - الشفاعة إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها إيمان - الوعد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (9/ 327)
5452- حدثنا معمر بن سليمان الرقي أبو عبد الله، حدثنا زياد بن خيثمة، عن علي بن النعمان بن قراد، عن رجل، عن عبد الله بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( خيرت بين الشفاعة، أو يدخل نصف أمتي الجنة، فاخترت الشفاعة، لأنها أعم وأكفى، أترونها للمنقين، لا ولكنها للمتلوثين الخطاءون)) قال زياد: (( أما إنها لحن ولكن هكذا حدثنا الذي حدثنا))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (13/ 191)
13900- حدثنا علي بن عبد العزيز ومحمد بن النضر الأزدي قالا ثنا محمد بن سعيد الأصبهاني ابنا عبد السلام بن حرب عن زياد بن خيثمة عن نعمان بن قراد عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( خيرت بين الشفاعة وبين أن يدخل شطر أمتي الجنة فاخترت الشفاعة لأنها أعم أما أنها ليست للمؤمنين المتقين ولكنها للمذنبين الخطائين المتلوثين)).

الاعتقاد للبيهقي (ص: 202)
أخبرنا أبو علي الروذباري، وأبو عبد الله بن برهان، وأبو الحسين بن الفضل القطان، وأبو محمد السكري قالوا: ثنا إسماعيل بن محمد الصفار، ثنا الحسن بن عرفة، ثنا عبد السلام بن حرب الملائي، عن زياد بن خيثمة، عن نعمان بن قراد، عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خيرت بين الشفاعة وبين أن يدخل شطر أمتي الجنة فاخترت الشفاعة؛ لأنها أعم وأكفى، أترونها للمؤمنين المتقين لا ولكنها للمذنبين المتلوثين الخطائين))