الموسوعة الحديثية


- النَّاسُ أربعةٌ والأعمالُ ستَّةٌ فالأعمالُ موجِبتانِ ومثلٌ بمثلٍ وعشرةُ أضعافٍ وسبعُ مائةٍ فموجبتانِ من ماتَ مؤمنًا وجبت لَه الجنَّةُ ومن ماتَ كافرًا وجبت لَه النَّارُ ومثلٌ بمثلٍ العبدُ يَهمُّ لحسنةٍ يُكتبُ لَه حسنةً والعبدُ يعملُ بالسَّيِّئةِ فيُجزَى بمثلِها والعملُ يعملُ بحسنةٍ فتضاعفُ لَه عشرُ أمثالِها والعبدُ ينفقُ في سبيلِ اللَّهِ فيضاعفُ لَه سبعُ مائةِ ضعفٍ والنَّاسُ أربعةٌ فموسَّعٌ عليهِ في الدُّنيا مفتولٌ عليهِ في الآخرةِ ومفتولٌ عليهِ في الدُّنيا موسَّعٌ عليهِ في الآخرةِ وموسَّعٌ عليهِ في الدُّنيا والآخرةِ وشقيٌّ في الدُّنيا وشقيٌّ في الآخرةِ.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : خريم بن فاتك الأسدي | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/807
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة في ((مسنده))(743)، وابن ابي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1047)، وابن حبان (6171) جميعهم باختلاف يسير .
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - من هم بحسنة أو سيئة إحسان - الحسنات والسيئات إيمان - من مات لا يشرك بالله شيئا جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 322)
: 1350-أنا عبد الأول بن عيسى قال أنا الفضيل بن يحيى قال أنا عبد الرحمن بن أبي شريح قال نا إسماعيل بن العباس قال نا أحمد بن ملاعب قال نا أبو غسان قال نا مسلمة بن حفص قال سمعت الركين الفزاري قال حدثني عمي عن خريم بن فاتك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " الناس أربعة ‌والأعمال ‌ستة فالأعمال موجبتان ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبع مائة فموجبتان من مات مؤمنا وجبت له الجنة ومن مات كافرا وجبت له النار ومثل بمثل العبد يهم لحسنة يكتب له حسنة والعبد يعمل بالسيئة فيجزى بمثلها والعمل يعمل بحسنة فتضاعف له عشر أمثالها والعبد ينفق في سبيل الله فيضاعف له تسع مائة ضعف والناس أربعة فموسع عليه في الدنيا مفتول عليه في الآخرة ومفتول عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة وموسع عليه في الدنيا والآخرة وشقي في الدنيا وشقي في الآخرة"

مسند ابن أبي شيبة (2/ 253)
: 743 - نا حسين بن علي، عن زائدة، عن الركين بن الربيع، عن أبيه، عن يسير بن عميلة، عن خريم بن فاتك الأسدي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الناس أربعة، والأعمال ستة، موسع عليه في الدنيا والآخرة، وموسع له في الدنيا ومقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا ومقتور عليه في الآخرة، وموسع عليه في الآخرة مقتور عليه في الدنيا، والأعمال ستة: موجبتان، ومثل بمثل، وعشرة أضعاف، وسبعمائة ضعف، من مات مسلما أو مؤمنا لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات كافرا دخل النار، ومن هم بحسنة حتى يشعرها قلبه كتبت له حسنة لا تضاعف، ومن عمل سيئة كتبت عليه سيئة واحدة لم تضاعف عليه، ومن عمل حسنة كتبت له عشرة أمثالها، ومن أنفق نفقة في سبيل الله كتبت له بسبع مائة ضعف "

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (2/ 286)
: 1047 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن الركين بن الربيع، عن أبيه، عن يسير بن عميلة، عن خريم بن فاتك الأسدي رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الناس أربعة، والأعمال ستة، موسع عليه في الدنيا والآخرة، وموسع له في الدنيا مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة، والأعمال ستة: موجبتان، ومثل بمثل، وعشرة أضعافها، وسبعة مائة ضعف: من مات مسلما أو مؤمنا لا يشرك بالله تعالى شيئا دخل الجنة، ومن مات كافرا دخل النار، من هم بحسنة حتى يشعرها قلبه كتبت له حسنة لا تضاعف، ومن عمل سيئة كتبت عليه سيئة واحدة لم تضاعف عليه، ومن عمل حسنة كتبت له عشر أمثالها، ومن أنفق نفقة في سبيل الله عز وجل كتبت له سبع مائة ضعف "

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (14/ 45)
: 6171 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شيبان النحوي، قال: حدثنا الركين بن الربيع، عن أبيه، عن عمه، عن خريم بن فاتك الأسدي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌الناس ‌أربعة، ‌والأعمال ‌ستة: موجبتان ومثل بمثل، وحسنة بعشر أمثالها، وحسنة بسبع مائة ضعف، والناس موسع عليه في الدنيا والآخرة، وموسع عليه في الدنيا، مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا والآخرة، وشقي في الدنيا، وشقي في الآخرة، والموجبتان من قال: لا إله إلا الله، أو قال: مؤمنا بالله دخل الجنة، ومن مات وهو يشرك بالله دخل النار، ومن هم بحسنة فعملها كتبت له عشرة أمثالها، ومن هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة،