الموسوعة الحديثية


- أعظمُ الغُلولِ عندَ اللهِ تعالى يومَ القيامَةِ، ذراعٌ منَ الأرضِ، تجدونَ الرجلََّينِ جارَينِ في الأرضِ أوْ في الدارِ، فيَقْتَطِعُ أحدُهما مِنْ حظِّ صاحبِهِ ذراعًا، فإذا اقتطعَهُ طُوِّقَهُ مِنْ سبعِ أرَضينَ يومَ القيامَةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو مالك الأشجعي سعد بن طارق | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 958
التخريج : أخرجه أحمد (17294)، والطبراني (3/299) (3463) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر مظالم - من ظلم أرضا رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال غصب وضمانات - تحريم الغصب والتشديد فيه والنهي عن جده وهزله غصب وضمانات - غصب العقار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد - قرطبة (4/ 140)
17294 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الملك بن عمرو قال ثنا زهير يعني بن محمد عن عبد الله يعني بن محمد بن عقيل عن عطاء بن يسار عن أبي مالك الأشجعي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أعظم الغلول عند الله عز و جل ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا فإذا اقتطعه طوقه من سبع ارضين إلى يوم القيامة.

المعجم الكبير للطبراني - دار إحياء التراث (3/ 299)
3463- حدثنا حفص الرقي ، حدثنا أبو حذيفة ، حدثنا زهير (ح) وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري ، حدثنا يحيى الحماني ، حدثنا شريك ، كلاهما عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي مالك الأشعري ، قال : قال نبي الله صلى الله عليه وسلم : إن أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع أرض - أو قال : شبر - يسرقها الرجل والجار ، أن يكون بينهما الأرض ، فيسرقها أحدهما صاحبه ؛ فيطوقه من سبع أرضين.