الموسوعة الحديثية


- كَفى بالمَرءِ إثْمًا أنْ يُحدِّثَ بكُلِّ ما سَمِعَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح متصل من جهة محمد بن الحسين، ومن جهة حفص بن عمر مرسل ولا يضر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4992
التخريج : أخرجه مسلم في ((مقدمة الصحيح)) (5) باختلاف يسير، وابن حبان (30)، والحاكم (386)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال علم - التثبت في الحديث
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 455 ط مع عون المعبود)
: 4992 - حدثنا حفص بن عمر، نا شعبة، (ح) ونا محمد بن الحسين ، نا علي بن حفص نا شعبة ، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم قال ابن حسين في حديثه عن أبي هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌كفى ‌بالمرء ‌إثما أن يحدث بكل ما سمع قال أبو داود : لم يذكر حفص أبا هريرة. قال أبو داود : ولم يسنده إلا هذا الشيخ يعني علي بن حفص المدائني.

صحيح مسلم (1/ 10 ت عبد الباقي)
: 5 - (5) وحدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري. حدثنا أبي. ح وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. قالا: حدثنا شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع". وحدثنا بن أبي بكر بن أبي شيبة. حدثنا علي بن حفص. حدثنا شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم. عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل ذلك.

صحيح ابن حبان - الرسالة (1/ 214)
30 - أخبرنا بن زهير بتستر قال حدثنا محمد بن الحسين بن إشكاب قال حدثنا علي بن حفص المدائني قال حدثنا شعبة عن خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع".

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 482)
: 386 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ، حدثنا محمد بن نعيم، حدثنا محمد بن رافع، حدثنا علي بن حفص المدائني، حدثنا شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع". قد ذكر مسلم هذا الحديث في أوساط الحكايات التي ذكرها في خطبة الكتاب عن محمد بن رافع، ولم يخرجه محتجا به في موضعه من الكتاب، وعلي بن حفص المدائني ثقة، وقد نبهنا في أول الكتاب على الاحتجاج بزيادات الثقات.